وكتبت كارانو، عبر حسابها الرسمي على منصة "اكس"، "بعد 20 عامًا من بناء مسيرتي المهنية من الصفر، سأرفع قضية ضد شركتي "ديزني" و"LucasFilm" بعدما أنهت عملي"؛ وذلك بسبب مواقفها المثيرة للجدل حول الهولوكوست وجائحة "كوفيد-19".
وقد أدى دعم ماسك لمنشور اعتبر معاديا للسامية على المنصة الأسبوع الماضي لوقف عدة شركات منها والت ديزني ووارنر براذرز ديسكفري لإعلاناتها مؤقتا على المنصة المعروفة سابقا باسم تويتر.
وأعرب ماسك عن موافقته على هذا التصريح. وأعلن ماسك كذلك أنه سيتم حظر أي مستخدم لشبكته الاجتماعية X، إذا قام علنا بدعم الإبادة الجماعية لأي مجموعة عرقية.
وقال العاملون في الفروع: "اتضح أن اسعار المنتوجات كانت باهظة الثمن بالنسبة للإسرائيليين". وقال مالكة الشبكة: سنركز على النوافذ المنبثقة والمبيعات عبر الإنترنت.
وتابع: "لدينا المزيد لمشاركته عن هذه الانتاجات قريباً، ولكن هذا مثال رائع على كيفية ميلنا إلى علامتنا التجارية وامتيازاتنا التي لا تضاهى".
ولم تكشف ديزني عن ميزانية الفيلم، لكن مجلة هوليوود ريبورتر قالت إنه تكلفة إنتاجه بلغت 350 مليون دولار على الأقل، بالإضافة إلى تكاليف التسويق. وتتقاسم الشركة مبيعات التذاكر مع دور العرض.
وزودت منى زكي على التصميم الأصلي أكتافا باللون الأسود من نفس خامة الفستان ليصبح Off Shoulder بدلا من بدوم أكمام، وزينت شعرها بوردة من نفس لون الفستان.
وقد أكدّ المتابعون على التشابه الكبير، بين ليا ونانسي، حيث رأوا أنها الأكثر شبهاً لنانسي من بين بناتها، فكتبوا "سبحان الله نسخة من نانسي لمن كانت صغيره"، "الله يحميها أكتر وحدة بتشبهك".
وتذكّر مشاهد الفيلم بـ"غايم اوف ثرونز" أكثر مما تشبه أفلام الأميرات من "ديزني"، على غرار "الأميرة النائمة" أو "سنو وايت والأقزام السبعة".
وكانت أمل بوشوشة قد احتفلت قبل مدة بيوم ميلاد ابنتها "ليا" وسط أجواء مميزة برفقة زوجها حيث حضرت قوالب الكيك المخصصة للأطفال مع رسومات جميلة.
