وتتركز جهود فرق الإطفاء على التعامل مباشرة مع المواد المشتعلة داخل السفينة، وإخراجها إلى الرصيف لإخمادها بأمان.
تم نقل المشتبه بهم إلى مركز شرطة حيفا للتحقيق، وبعد الانتهاء من التحقيق قرر القضاء حبسهم احتياطيًا حتى يوم الاثنين 01/09/2025،
طريقة الاحتيال اعتمدت على استدعاء سائقي سيارات أجرة عبر تطبيقات مخصصة، حيث كان الضحايا يسلّمون مبالغ كبيرة من المال – وصلت أحيانًا إلى مئات آلاف الشواقل
وقدّم طاقم الإسعاف العلاج الطبي الأولي للمصاب، وهو رجل يبلغ نحو 40 عامًا، ثم نُقل إلى مستشفى "رمبام" بحالة متوسطة إثر إصابته بجروح نافذة.
المشاركون رفعوا شعارات تندد بما وصفوه بسياسة الإبادة الجماعية في غزة، وبالاعتداءات المتصاعدة في الضفة الغربية، وبالانتهاكات بحق المصلين والمسجد الأقصى
تحت عنوان {وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ}، تدعو الجماعة الإسلامية الأحمدية في البلاد الجميع لحضور الجلسة السنوية الـ28 في الديار المقدسة، يوم الجمعة 12-9-2025، في مركز الجماعة الإسلامية الأحمدية، حي الكبابير، شارع رعنان 60، حيفا، في تمام الساعة 18:45 مساءً.
طاقم إسعاف من "نجمة داوود الحمراء" قدم له العلاج الأولي في المكان، ثم نقله إلى مستشفى رمبام في حيفا لمتابعة العلاج.
وبناءً على طلب الشرطة، قررت المحكمة تمديد اعتقاله حتى يوم الأربعاء الموافق 27 أغسطس 2025، لاستكمال التحقيقات.
وأوضحت الشرطة أن الأدوات التي صودرت شملت عصا تلسكوبية وسكينًا، مؤكدة أن المشتبه به نُقل إلى التحقيق في محطة الشرطة، وسيُبت في تمديد اعتقاله وفقًا لمجريات التحقيق.
شارك العشرات من أبناء مدينة حيفا والمناطق المجاورة، صباح اليوم السبت 23 آب/أغسطس 2025، في يوم عمل تطوعي لتنظيف مقبرة القسام
قدّمت طواقم الإسعاف الأولي العلاج الطبي للمصابين، وتمّ نقلهم إلى مستشفى رمبام بالمدينة،
وشدد المتظاهرون على استمرار احتجاجاتهم رغم سياسة الاعتقالات والملاحقات، وأكدوا أن أصواتهم ستظل ترفع ضد الجرائم في غزة وضد محاولات إسكات كل من يرفض العدوان.
أرسل المحامي أدهم عودة رسالة احتجاجية باسم أهالي عشرات الطلاب، لرئيس البلدية يونا ياهف
السفير الأمريكي في وارسو علّق قائلاً إنه شعر بـ"غضب واشمئزاز وخجل" من سلوك الجماهير الإسرائيلية، واصفاً المشهد بأنه "تحريض سام ضد شعب كريم".
وتمكنت الطواقم من إنقاذ جميع العالقين، حيث نُقل اثنان منهم إلى الطواقم الطبية لتلقي العلاج. ولم تُعرف بعد أسباب اندلاع الحريق، فيما تواصل السلطات التحقيق في ملابساته.
خلال المظاهرة، حاولت الشرطة قمع المحتجين، واعتقلت 12 شخصًا بينهم صحافية. شهود عيان أفادوا بأن قوات الشرطة استخدمت العنف لتفريق المتظاهرين، ما أثار حالة من التوتر في المكان.
الشرطة أوقفت المتهم فورًا، ومددت اعتقاله عدة مرات، إلى أن قُدمت ضده لائحة اتهام في المحكمة المركزية في حيفا عبر نيابة لواء حيفا، مرفقة بطلب تمديد توقيفه حتى نهاية الإجراءات القضائية.
وأكد المنظمون أن هذه التظاهرات ستتواصل، رفضًا لــ"جريمة الإبادة الجماعية"، ودعوا إلى تحرك شعبي واسع يضغط من أجل وقف الحرب ومحاسبة المسؤولين عنها.
في الوقت نفسه، قُدّمت لوائح اتهام أخرى إلى محكمة الصلح في حيفا ضد أربعة مواطنين، نُسبت إليهم تهم تقديم رشاوى. وبحسب
شهدت مدينة حيفا، يوم الجمعة الماضي، مظاهرة حاشدة بمشاركة المئات، إلى جانب احتجاجات ومسيرات في عشرات البلدات العربية من الشمال حتى الجنوب
