نشرت جامعة حيفا بيانًا جاء فيه: "نظرًا للوضع الأمني ووفقًا لتوجيهات القيادة الداخلية والجهات المعنية، قررت إدارة جامعة حيفا تأجيل بدء العام
"بعد صفارات الإنذار التي أطلقت بين الساعة 11:02 و11:04 في مناطق الجليل الأعلى والجليل المركزي وخليج حيفا، تم تحديد حوالي 25 عملية إطلاق مقذوفات تعبر من لبنان
تمّ العثور في يوكنعام جنوب حيفا على المسيرة التي أطلقت أمس واختفت عن منظومة الدفاعات الجوية.
أرسلت الرسالة، باللغة العبرية، إلى موظفي الميناء وأشخاص آخرين، وجاء فيها: "اخترقنا ميناء حيفا ونعلم أنكم من العاملين فيه. سنمنحكم وقتًا قصيرًا لمغادرة الميناء. سيكون الميناء هدفا لصواريخنا".
وأُطلق أكثر من 100 صاروخًا منذ صباح اليوم، وترافق ذلك مع تحذيرات من اختراق طائرات معادية في مناطق حيفا وجلبوع.
وفعلت الجبهة الداخلية الإسرائيلية صفارات الإنذار في الجليل الأعلى بعد رصد إطلاق صواريخ، وأفادت بإطلاق صفارات الإنذار في حيفا وعكا وبلدات عدة بالجليل.
إن سكانا في حيفا أبلغوا عن دوي انفجار قوي في منطقة الميناء صباح اليوم.
وطُلب من السكان في هذه المناطق التوجه فوراً إلى الملاجئ والبقاء فيها لمدة 10 دقائق حتى زوال الخطر.
القوات الأمنية في المنطقة باشرت التحقيق في الحادث وتقوم بتقييم الوضع في ظل التوترات الأمنية المتزايدة في المنطقة.
ما هي السّيناريوهات المُترتّبة على هذه الخطوة لُبنانيًّا وإقليميًّا؟ ولماذا “أجّل” نتنياهو خططه لضرب بيروت ومطارها؟ وإلى متى؟
وفي حديث لموقع بكرا مع عضو البلدية في بلدية حيفا شربل دكور حول الأوضاع المتوترة في حيفا قال: "منذ أكثر من اسبوع كان هناك ضرب
التحليلات الأمنية تشير إلى أن نسبة النجاح العالية تُعزى إلى التحسينات المستمرة في أداء المنظومات الدفاعية
وقبل أنْ تصحو إسرائيل مساء الأحد من صدمة الضربة التي استهدفت قاعدة لواء (غولاني) جنوب حيفا، وأدّت إلى مقتل وجرح العشرات من جنوده، أدخل (حزب الله) أمس أكثر من مليونيْ إسرائيليْ في نحو
بعد ليلة شبه هادئة، سمعت صافرات الانذار، صباح اليوم، في حيفا وبلدات ساحلية اخرى جنوبا وفي منطقة المثلث وسمع دوي انفجارات قوية
طائرة مسيرة لحزب الله أطلقت صاروخًا باتجاه الجنود ثم انفجرت داخل قاعدة عسكرية للجيش قرب عكا،
دوت صافرات الانذار قبل قليل في مناطق في الجليل ومنها حيفا ومحيطها
ذكر حزب الله ان مقاتليه قصفوا عند الساعة 06:00 من صباح اليوم السبت قاعدة (7200) جنوب مدينة حيفا
وتشير التقديرات الاولية بإطلاق أكثر من 20 صاروخا باتجاه خليج حيفا
اصيب 22 شخصًا بسبب الصواريخ والشظايا التي سقطت قبل قليل في منطقة الكريوت وحيفا، وافيد ان احد الاصابات خطيرة.
وأضاف موضحًا: هنالك معلومات استخباراتية أنّ حزب الله ينوي تكثيف الضربات في الأيام القريبة، عليه جاء القرار.
