أردوغان: لا أعتقد أن قيادة حماس ستغادر قطر
علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على التقارير التي تحدثت عن أن قيادة حماس تدرس مغادرة قطر.
علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على التقارير التي تحدثت عن أن قيادة حماس تدرس مغادرة قطر.
قال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، الثلاثاء، إنه لا مبرر لإنهاء تواجد مكتب حماس في الدوحة طالما استمرت جهود الوساطة القطرية للوصول إلى اتفاق من شأنه أن يضع حدا للحرب الدائرة في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين تأكيدهم أنّ "إسرائيل لم تتمكّن من تدمير حماس، ولا تستطيع القيام بذلك".
تصريحات بلينكن "كانت تصطدم بتعنت ومماطلة (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو وحكومته، الذين يضعون العراقيل والعقبات أمام الاتفاق، ويسعون لإطالة أمد حربهم المسعورة ضد شعبنا، وأن قضية أسرى الاحتلال ليست ضمن أولوياتهم".
في حوار وتحليل مع "القناة الـ 12" الإسرائيلية بشأن عودة حماس إلى السلطة في القطاع، أضاف زيف أنّ "هدف الحرب كان إزالة سلطة حماس،
وعلى هامش زيارته التي يجريها إلى تركيا، تحدث هنية عما ستؤول إليه الأمور بالنسبة لإدارة قطاع غزة عقب انتهاء الحرب الإسرائيلية قائلا: "هناك خيارات وبدائل تطرح بوجود قوة عربية مثلا، وتسمى بعض الدول".
قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في حوار صحافي أجراه على هامش زيارته إلى تركيا، أمس الأحد: "نرحب بأي قوة عربية أو إ
وتابع: "في الأيام المقبلة سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس؛ لأن هذه هي الطريقة الوحيدة لتحرير المحتجزين وتحقيق انتصارنا".
واشار د. شهاب الى قرار قطر اعادة تقييم دورها بموضوع الوساطة بين إسرائيل وحركة حماس لدرجة أنها ترغب برحيل قيادات الحركة من العاصمة الدوحة
في 9 أكتوبر/تشرين الأول، أرسلت صباح هنية عشرات الرسائل، بما في ذلك الى شقيقها، رسائل واتساب تضمنت كلمات مدح وتعاطف وتشجيع لأعمال حماس التي حصلت في السابع من أكتوبر.
وأضافت الوزارة التركية لإسرائيل عبر بيان رسمي: "عليكم أن تخجلوا من قتل 35 ألف فلسطيني"، وذلك ردا على وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي وصف استقبال هنية من قبل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأنه مصدر عار وإحراج.
ن الوفد بحث خلال اللقاء العدوان الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني وخاصة قطاع غزة، والجهود المبذولة للوصول إلى وقف إطلاق النار وضرورة توفير المساعدات الإنسانية لشعبنا في القطاع بشكل متواصل
هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بسبب استقباله رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية
وجاءت تصريحات رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني قبل أيام إن قطر تعيد تقييم دورها كوسيط بين إسرائيل وحركة حماس
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين عرب قولهم إن الحركة تواصلت في الأيام الأخيرة مع دولتين اثنتين على الأقل في المنطقة، إحداهما سلطنة عمان
أن الجانبين الأمريكي و"الإسرائيلي" اتفقا على الهدف المشترك المتمثل في هزيمة حماس في رفح.
وقال بدران في تصريحات له: "جولات التفاوض كشفت تناقض مواقف إدارة بايدن بين تصريحاتها وأفعالها خاصة مع اقتراب الانتخابات الأمريكية".
وقال بريك في مقال في صحيفة "معاريف" إن الجيش الإسرائيلي "فشل في إسقاط حماس وفي إطلاق سراح الأسرى. وأن الجيش يواصل الغوض في الوحل، ولا يوجد أي أفق للحل". وأضاف "في هذا الو
أثرت الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة ضد حركة (حماس) على النمو الاقتصادي في البلاد في آخر ثلاثة أشهر من عام 2023 بشكل أكبر
واجتمع ممثلون عن الحكومة الإسرائيلية و"حماس" في وقت سابق من أبريل في القاهرة لإجراء مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء من مصر والولايات المتحدة وقطر الذين طرحوا خطة التهدئة.