يا تلاميذ اريوس
- ايها المتنكرون للواجب، يا خونة الأمانة، يا أحفاد اريوس ابقوا فيما أنتم، اما نحن سنفصل العرض الزائل عن الجوهر الصالح بأعظم الملكات وبانسلاخ النور المدبر عن الظلمات
- ايها المتنكرون للواجب، يا خونة الأمانة، يا أحفاد اريوس ابقوا فيما أنتم، اما نحن سنفصل العرض الزائل عن الجوهر الصالح بأعظم الملكات وبانسلاخ النور المدبر عن الظلمات
، أشارت بن دافيد إلى أنّ افتتاح السنة الدراسية في الروضات والمدارس الابتدائية والمتوسطة سيجري كالمعتاد، وأعربت عن ثقتها بأن مسألة الأمن ستحل بتدخل رئيس الحكومة.
وبهذه المناسبة قدمت للأطفال المقدسيين صور من هذه البعثة، من خلال شاشة تفاعلية نصبت في مدرسة الصنائع والفنون الوطنية في تطوان، لمحاكاة رحلة هؤلاء الطلاب المغاربة إلى فلسطين،
من جهته، ذكر التلفزيون النمسوي (ORF) نقلا عن الشرطة أن تلميذا كان وراء إطلاق النار، ما أدى إلى إخلاء المدرسة. وقالت مصادر في الشرطة لوكالة الأنباء النمسوية إن "الوضع غير واضح في الوقت الراهن".
مدير المدرسة، داني فسلر، قال إن الهدف هو "تمكين طلاب من خلفيات مختلفة من الوصول إلى تعليم نوعي"، وأضاف أن الخريجين "قد يعودون لاحقًا كمؤثرين في مجالات السياسة، الاقتصاد والمجتمع".
من المعروف أن البقاء خارج المنزل يقلل من خطر الإصابة بقصر النظر، وذلك على الرغم من عدم وجود تفسير دقيق لهذا الأمر حتى الآن.
وزارة التربية والتعليم تجري تحقيقا في حادثة تسرب معلومات وبيانات حساسة تتعلق بتلاميذ في التعليم الخاص تتضمن الملفات الصحية وأرقام هويات هؤلاء التلاميذ
من المقرر أن تبدأ مدرسة لونغيوان التجريبية في يانغجيانغ بمقاطعة قوانغدونغ رسميا في فرض عقوبات على مخالفات التلاميذ غير المقصودة، مثل الفشل في أداء الواجبات المنزلية أو النوم في الفصل الدراسي.
تتعرض وزارة التربية والتعليم لانتقادات شديدة من قبل جهات مختلفة في قطاع التعليم على ضوء الأسئلة المدرجة في استطلاع لمواقف تلاميذ المدارس.
وكان مدرس مادة الفيزياء في مدرسة عزبة البرج الثانوية في محافظة دمياط قد ظهر في فيديو يقوم خلاله بقول ألفاظ نابية وخادشة للحياء للطلاب والطالبات داخل الفصل الدراسي
تلاميذ المدرسة يدعون بأن المعلمة تنشر موادا خاصة بالرواية الفلسطينية بينما يقول مدير المدرسة انه وبعد فحص دقيق لم تظهر المعلمة أي تفاعل غير لائق عبر شبكات التواصل الاجتماعية
ويطالب عدد من الأولياء وزارة التربية بالتدخل لوضع خطط تحد من استشراء العنف في المدارس سواء بتخفيف عبء الدراسة على التلاميذ أو بتعزيز جانب الإحاطة والتوعية والأنشطة في صفوف المربين والأولياء والتلاميذ على حد سواء.
وأضاف غالانت خلال حديثه مع طلاب المدرسة الإعدادية قبل العسكرية أن "حماس لا يمكن أن تستمر في الوجود كهيئة حكومية وكهيئة عسكرية. سنطاردهم في كل مكان".