بينيت: تحديد ولاية رئيس الوزراء بثماني سنوات
وأوضح بينيت أن مشروع القانون سيُطرح للمصادقة عليه في الاجتماع الأول للحكومة المقبلة، كجزء من خطة الاستقرار السياسي التي يعكف على إعداد
وأوضح بينيت أن مشروع القانون سيُطرح للمصادقة عليه في الاجتماع الأول للحكومة المقبلة، كجزء من خطة الاستقرار السياسي التي يعكف على إعداد
وطالب القادة الأربعة كلاً من رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، ورئيس حزب "المعسكر الرسمي" بيني غانتس، بالانضمام إلى هذه الهيئة المعارضة لتوسيع جبهة الضغط على الحكومة،
وفي تعقيبه، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق نفتالي بينيت أن "كل أرض تُسلم للفلسطينيين تتحول إلى قاعدة للإرهاب"
جاء حزب نفتالي بينيت في المرتبة الثانية بـ 21 مقعدًا، وهو ما يضعه كلاعب مركزي ومنافس مباشر على زعامة المعسكر اليميني.
يأتي ذلك بعد تقارير عن لقاء بين أيزنكوت وبينيت، واهتمام الأخير بتشكيل "بلوك تقني" يضم أيضاً أفيغدور ليبرمان، بهدف توحيد الجهود في مواجهة بنيامين نتنياهو. و
فيما يخص الأحزاب العربية، أظهر استطلاع قناة "كان" أن الجبهة والعربية للتغيير حصلت على 5 مقاعد، فيما نالت القائمة العربية الموحدة 5 مقاعد، بينما لم ينجح التجمع الوطني الديمقرا
قدّمت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية الخطة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي من المتوقع أن يعرض تفاصيلها على وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال زيارته المرتقبة إلى إسرائيل الأحد القادم.
ورغم أن نتنياهو كان يفترض أن يطرح أمام الوزراء مقترح الوسطاء لصفقة التبادل الذي وافقت عليه حماس، إلا أنّ مصادر أكدت أنّ الموضوع لم يُدرج أصلًا على جدول النقاش.
وختم بينيت منشوره بالقول: "هذه حكومة "ذاتية المناعة" تهاجم أسس الدولة من أجل البقاء سياسيا، ولا يجب أن تدوم يوما واحدا إضافيا".
هذا القرار ليس مجرد خطوة عسكرية، بل إعلان حرب شاملة على ما تبقّى من الحياة في غزة. إنه يضيف طبقة جديدة من الدماء
وقال بينيت في منشور عبر "إكس"، إنه "في هذه الأثناء، تتوالى التقارير الصعبة حول حملة قتل واغتصاب تشنها قوات الجولاني ضد أفراد من الطائفة الدرزية في سوريا.
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو طلب من وزرائه الامتناع عن الإدلاء بأي تصريحات تتعلق بوقف إطلاق النار مع إيران، وذلك عقب جلسة طارئة للمجلس الوزاري المصغر (الكابينيت) ناقشت التطورات الأخيرة في الملف الإيراني.