وأعلنت وزارة الداخلية المغربية، مساء أمس، ارتفاع عدد الوفيات الذي خلفته الهزة الأرضية إلى 2862 شخصا، فيما وصل عدد الجرحى إلى 2562 شخص.
وتبين بعد الفحص أن المنطقة الشاطئية الشرقية لبورسعيد تعرضت إلى ظاهرة تجمع مفاجئ للطحالب الخضراء تسمى علميًا باسم "algal bloom"،
يمكن رؤية المغني وعازفي الموسيقى وهم يغادرون المسرح ويهربون عبر المدخل خلال الحفل، والذي كان مقررًا إقامته في المدينة.
بلغ عدد الوفيات 1604 بإقليم الحوز، و976 بإقليم تارودانت، وحالة واحدة بإقليم الصويرة؛ في حين لم تُسجّل أية حالة وفاة جديدة في باقي العمالات والأقاليم المعنية.
الجميع عاش ليلة مرعبة تملأها صدمة مما حدث وحزن لما يحدث ورعب مما قد يحدث، فتخذ الكثير منهم الشوارع ملجأ خائفين من ضربة زلزال أخرى تغدر بهم وهم نيام.
وأكدت الحكومة المغربية أنه تمت تعبئة كل القدرات والأجهزة للوصول إلى جميع المتضررين
وفي حديث لموقع بكرا مع النائب د.أحمد طيبي قال: " تعازينا ومواساتنا الحارة لشعب المغرب الشقيق في ضحايا الزلزال.
وكتب ميسي عبر خاصية "استوري" على حسابه في "إنستغرام": "أقدم التعازي لجميع عائلات ضحايا زلزال المغرب".
اليهود الذين يسكنون في المغرب، يشعرون بالأسى والحزن والألم بسبب الكارثة الإنسانية
مكن التقليل من آثارها ونتائجها السلبية والتقليل من عدد الضحايا، وذلك من خلال التقيد بمعايير البناء السليم
خلّف الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق عديدة بالمملكة أضرارا بشرية ومادية عديدة ولم يكن رحيما بتاريخ المغرب
وكتبت بسمة بوسيل: "اللهم ادفع عنا البلاء والبراكين والزلازل، والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم احفظ بلدي المغرب وكل أهلها".
وتابع خلال حديثه: "الاحصائيات حتى الآن تفيد بوجود حوالي أكثر من الفي قتيل، ويُتوقع ان يرتفع العدد، ومعظم القتلى هم من منطقة جبال الأطلس".
من جهة أخرى، تلقت مكاتب وكالة بيت مال القدس الشريف، منذ فجر أمس رسائل التضامن من مؤسسات وشخصيات فلسطينية من القدس مع المملكة المغربية إثر الزلزال الذي ضرب جهات من البلاد.
وقال موقع القناة الـ 7 الإسرائيلية، إن المغرب أبلغت "إسرائيل" بشكل رسمي، أنها ليست بحاجة لوصول أي فريق منها للمساعدة في عمليات الإنقاذ الجارية حاليًا.
أعلنت وزارة الداخلية المغربية ارتفاع حصيلة الزلزال الذي ضرب المغرب ليل الجمعة إلى أكثر من ألفي قتيل
وأفادت وزارة الداخلية المغربية، اليوم، بأن عمليات الإنقاذ والبحث عن الضحايا تحت الأنقاض لا زالت متواصلة في المناطق المتضرّرة في محاولات للعثور عن ناجين محتملين.
إن المغرب يحتل المركز السابع في ترتيب أكثر الدول تعرضا للكوراث الطبيعية، بينما إندونيسيا فهي واحدة من أكثر البلدان عرضة للزلازل فى العالم
تواصل السلطات في المغرب، اليوم الأحد، أعمال البحث عن ناجين من أقوى زلزال تشهده البلاد منذ أكثر من قرن
وأظهرت لقطات جوية حجم الدمار في مركز زلزال المغرب، الذي راح ضحيته الآلاف بين قتلى وجرحى.
