وذكر المسعفون أن المصابة تعاني من جراح متوسطة نتيجة إصابة نافذة، وقد تم تقديم الإسعافات الأولية لها في المكان، قبل أن يتم نقلها إلى مستشفى "مئير" في كفار سابا لمتابعة العلاج.
امتدت التظاهرات اليوم من النقب، مرورا بمنطقة المثلث في جنوبه وشماله، ومدينة يافا، التي شاركت فيها قوى تقدمية، مرورا بعدة مدن وقرى حتى شمال البلاد.
ورفع المتظاهرون اللافتات المنددة بالقصف الإسرائيلي، ورددوا شعارات تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء العدوان، ورفع الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات.
وفقًا لتقارير أولية من المكان، هناك احتمال وجود محاصرين في الطوابق العليا لم يتم إجلاؤهم بعد.
تدعو شراكة السلام الجمهور الواسع، عربًا ويهودًا، للمشاركة في يوم المظاهرات
جريمة عنف في كفرقرع ومقتل شاب يبلغ من العمر 40 عاما
وبحسب ما أفادت به الناطقة بلسان نجمة داوود الحمراء (מד״א)، فقد تلقى مركز الطوارئ 101 بلاغًا في تمام الساعة 04:42 فجرًا حول وجود مصاب في المكان.
وجاء في الدعوة تحت عنوان "إصحى يا نايم". "غزة تُباد وتُجوّع... ندعو أهلنا جميعًا، رجالًا ونساءً وأطفالًا، إلى المشاركة في الوقفة الاحتجاجية ضد الحرب
سيتضمن المركز قاعات متعددة الاستخدامات، قاعة محاضرات، غرفًا إدارية، ملعبًا رياضيًا، وساحات مظلّلة، وسيشكّل رافعة تربوية ومجتمعية تهدف إلى تمكين الشبيبة وتوسيع آفاقها.
شارك العشرات من أهالي جلجولية والمنطقة، اليوم، في تظاهرة احتجاجية تنديدًا بما وصفوه بـ"حرب الإبادة والتجويع" التي تُمارَس بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
النيابة أكدت في طلب تمديد اعتقال المتهم أن الهجوم تم من دون أي سبب أو معرفة سابقة، وأن ما دفع عبدي لتنفيذه هو "الكراهية القومية تجاه العرب".
تم تقديم لائحة اتهام منفصلة ضد عمر حندقلو (22 عامًا) من جت بتهم أمنية تتعلّق بالانتماء لتنظيم إرهابي، وإطلاق نار على قوات الجيش الإسرائيلي.
وأعرب رئيس البلدية عن شكره العميق لوزارة الإسكان على مساهمتها المستمرة في دعم المجتمع العربي، مشيرًا إلى أن الوزارة تُعد من أكثر الجهات الحكومية التزامًا بتحسين جودة حياة المواطنين في المجالات الحيوية.
لاحقًا، تم رصد مركبة الهروب قرب الطيبة، وألقي القبض على أحد المشتبهين. الشرطة طلبت تمديد توقيفه بعد التحقيق.
وبحسب التحقيقات الأولية، فإن الطبيب المشتبه به استغل إجراء الفحص الطبي لتنفيذ أفعال ذات طابع جنسي مخالف للقانون بحق المريض.
وأوضحت الشرطة أن العملية نُفذت بمشاركة أفراد من مراكز الشرطة المحلية، وحدة "روماح" الخاصة، قوات من حرس الحدود في لواء الساحل،
وأشارت الشرطة إلى أن الكلب الشرطي ساعد في العثور على الزجاجات الحارقة الجاهزة للاستعمال، وقد تمّ ضبطها وتحويلها إلى مختبرات التشخيص الجنائي لاستكمال فحص الأدلة.
طالبنا الشرطة رسمياً بتصحيح البيان الذي صدر عنها والعمل على نشر الحقيقة الكاملة في أسرع وقت ممكن، احتراماً لحرمة الفقيدة ولمشاعر العائلة.
ووفق البيان، فقد بدأت التحقيقات بعد تلقي بلاغ من الجهات الطبية يفيد بالعثور على جثة امرأة داخل شقة سكنية في المدينة.
رغم التواجد المكثف لقوات الشرطة في محيط الفعالية، فقد انتهت دون تسجيل أي احتكاكات أو اعتقالات، وسط أجواء مشحونة بالغضب والقلق.
