الأردنيّة الأولى محليًّا وضمن أفضل عشر جامعات عربيّة في تصنيف QS Arab 2026
كما جاءت الجامعةُ الأردنيّةُ في المرتبةِ الخامسةِ عربيًّا في معيار السمعة الأكاديميّة (Academic Reputation)، وفي المرتبةِ السادسةِ عربيًّا في معيار السمعة التوظيفيّة
كما جاءت الجامعةُ الأردنيّةُ في المرتبةِ الخامسةِ عربيًّا في معيار السمعة الأكاديميّة (Academic Reputation)، وفي المرتبةِ السادسةِ عربيًّا في معيار السمعة التوظيفيّة
وتشير أوساط سياسية إلى أن هذا التغير المفاجئ في الموقف الأميركي يعكس ضغوطًا إسرائيلية داخلية وخارجية، إضافة إلى محاولات من إدارة ترامب لطمأنة تل أبيب
وأفادت مصادر مطلعة على المحادثات بأن الرياض مهتمة باتفاقية "شاملة وقوية" تعكس دور المملكة المتنامي في منظومة الأمن الإقليمي، وتعزز التزام واشنطن باستقرار الخليج. .
إن سبب عدم المشاركة لم يكن مرتبطًا بالأعياد أو بشرط مشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بل كان قرارًا سياسيًا وشخصيًا لدى نتنياهو.
وحسب المعلومات فإن الانفجار وقع في مبنى سكني في القطاع الخامس من العاصمة، دون أن يتبعه حريق.
وجاء في الدعوى أن تعريف "دعم الإرهاب" يستخدم لإقصاء من يعبر عن مواقف مناصرة للفلسطينيين أو ناقدة للحكومة الإسرائيلية، رغم أن كثيرا من تلك المنشورات تدخل في إطار حرية التعبير.
وقالت الشرطة الملكية الكندية في كيلونا إن "خدمة بث الإعلانات" في مطار كيلونا الدولي في كولومبيا البريطانية "تعرضت لاختراق لفترة وجيزة وتم نشر محتوى غير مصرح به".
يظهر التسريب صورا حقيقية لصفحات جوازات سفر عدد من المسؤولين السوريين، خصوصا أعضاء وفود رسمية زارت بيروت مؤخرا. هذه الصور تتضمن بيانات شخصية مثل الأسماء،
وجاءت تصريحات ويتكوف خلال مشاركته في احتفال لإحياء الذكرى الثانية لهجمات السابع من أكتوبر، الذي أقيم في متحف الهولوكوست بواشنطن.
جاء ذلك خلال مباحثات وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيرته البريطانية إيفيت كوبر في القاهرة، حيث ناقش الجانبان مستجدات إنهاء الحرب في غزة وسبل دعم الاستقرار.
وكانت إدارة القرية قد أثارت حماس الجمهور قبل يومين بنشر صورة مموهة لرمضان، في خطوة تشويقية للإعلان عن نجم الافتتاح.
وجاءت المحادثة عقب اجتماع أمني عقده نتنياهو حول ملف استعادة الجثامين، وأفادت مصادر في القدس بأن الاتصال بين الجانبين كان "جيدًا ودافئًا".
تجري تحضيرات مصرية إسرائيلية لإعادة فتح معبر رفح البري خلال الأيام المقبلة، في أول خطوة عملية بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي وُقع في شرم الشيخ.
ونعت فصائل فلسطينية عدة القائد اليمني، منها حركة حماس وكتائب القسام، التي أشادت بدوره في دعم غزة ومعركة "الإسناد للأقصى"، مؤكدة أن اغتياله لن يضعف إرادة المقاومة العربية والإسلامية.
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على حسابه في منصة Truth Social تصريحًا حادًا قال فيه: «إذا واصلت حماس قتل الناس في قطاع غزة — وهذا ليس جزءًا من الاتفاق — فلن تكون لدينا خيار سوى الدخول وقتلهم».
ويأتي هذا المشروع ضمن رؤية السعودية 2030، التي تسعى إلى تطوير البنية التحتية للمشاعر المقدسة واستقبال 30 مليون زائر سنوياً لأداء الحج والعمرة بحلول عام 2030.
وتؤكد التقارير أن التقدم في المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تشمل نزع سلاح حماس وتوسيع الانسحاب الإسرائيلي، يعتمد على حل سريع لقضية الجثث، وسط تحذيرات من أن فشل ذلك قد يؤدي إلى تجدد الحرب.
وفي رده على سؤال من الصحفيين في البيت الأبيض، أوضح ترامب أن السيطرة البحرية الأمريكية "جيدة للغاية"، وأن التفكير جارٍ في توسيع العمليات ل
وأضاف أن من المبكر منح ترامب أي إشادة بخصوص الاتفاق، لافتًا إلى استمرار سقوط قتلى فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي، ما يجعله مترددًا في الثناء على الهدنة في هذه المرحلة. لكنه أشار إلى أنه إذا ثبتت استمرارية الاتفاق، فسيكون ذلك محل تقدير.
وقع الحادث يوم الثلاثاء، وأدى إلى تعطيل مؤقت في بعض المرافق وفتح تحقيقات أمنية شاملة. وفي مطار هاريسبرج الدولي بولاية بنسلفانيا، سجل الركاب إعلانًا غير مألوف عبر نظام مخاطبة الجمهور تضمّن شعارات سياسية أبرزها "نتنياهو، ترامب، فلسطين حرة"، إضافة إلى توقيع باسم "الهاكر التركي