تأتي هذه الاعتداءات في سياق تصعيد متواصل تشهده الضفة الغربية منذ مطلع الشهر، حيث تتكرر الهجمات ضد الفلسطينيين في القرى والبلدات القريبة من المستوطنات،
وأضافت، في بيان، أن "نقص الإمكانيات الطبية والأدوات المساندة يزيد من معاناة الجرحى مبتوري الأطراف".
ونقلت وكالة رويترز عن ستة مسؤولين أوروبيين مشاركين في الجهود السياسية قولهم إن المرحلة التالية من الخطة “متوقفة تمامًا”، وإن إعادة الإعمار “تتركّز حاليًا على الجانب الإسرائيلي من القطاع”، محذرين من أن استمرار الوضع الراهن “قد يؤدي إلى سنوات من الانفصال الدائم بين شطري غزة”.
بعض الشهود طلبوا إخفاء هويتهم، وآخرون تحدثوا علناً. جميعهم أشاروا إلى اختفاء قواعد السلوك الرسمية داخل الميدان.
وبحسب تقرير نشره موقع ميدل إيست آي، تعمل الحكومة التركية على صياغة خطة تتضمن إرسال مئات الجنود إلى غزة، فيما تتواصل المفاوضات
وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، سُجِّلت خلال شهر أكتوبر وحده 74 حادثة مصنّفة كجرائم قومية ارتكبها مستوطنون، بزيادة تقارب 30% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فيما تضرر 174 فلسطينياً من أعمال العنف منذ مطلع عام 2025.
أكدت مصادر فلسطينية وتركية أن تركيا تشارك في جهود وساطة دولية بالتنسيق مع الولايات المتحدة وعدد من الوسطاء العرب، بهدف توفير ممر آمن لمقاتل
"بقي رمزاً لمرحلة حاسمة من نضال الشعب الفلسطيني، حاضراً في الزمان والمكان، ملهماً للأجيال الجديدة بثباته وتمسكه بالقدس والهوية الوطنية"، م
قدّم فريق الخبراء المكلف بمراجعة تحقيقات الجيش الإسرائيلي في أحداث السابع من أكتوبر، برئاسة اللواء الاحتياطي سامي تورجمان، تقريره النهائ
وذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن القيادة الأميركية المتمركزة في كريات غات وسط إسرائيل تنسق مع عدد من التشكيلات المسلحة، من بينها مجموعة تُعرف باسم "م
وفي سياق متصل، أفاد تقرير عبري بأن الولايات المتحدة قدمت تعهدًا لحركة حماس يقضي بمنح عناصرها “ممراً آمناً” للخروج من الأنفاق، وفق ما نقله الموقع العبري عن مصدر أمريكي.
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لـ 69,176 شهيدا
مستوطنون يحرقون عشرات أشجار الزيتون جنوب نابلس
وأكد الجيش الإسرائيلي أن الاحتفاظ بصندوق الجثمان جاء ضمن إجراءات أمنية صارمة، لضمان سلامة القوات والجمهور، وللحفاظ على سرية المعلومات المتعلقة بمحتواه وطبيعته
وذكرت كتائب القسام أن رفات جولدن تم العثور عليه أمس السبت في أحد الأنفاق بمنطقة رفح جنوب قطاع غزة، بعد جهود بحث ومتابعة.
وجاءت التصريحات خلال مؤتمر مغلق حضره رئيس أركان الجيش إيال زامير وضباط كبار، ونقلت عنها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" دون ذكر اسم الضابط.
فإن الولايات المتحدة كانت صاحبة القرار الرئيس في مركز التنسيق، بما في ذلك القضايا المتعلقة بإيصال المساعدات إلى غزة.
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الولايات المتحدة حلت محل إسرائيل في إدارة عملية إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ما جعل دور إسرائيل ثانويًا في تحديد نوع المساعدات وكيفية دخولها.
وذكرت الوزارة، في بيان، أنها أضافت عدد 284 فلسطينياً للإحصائية التراكيمة لضحايا الحرب بعد اكتمال بياناتهم واعتمادها من لجنة حكومية.
أُصيب ستة من المسعفين والصحفيين، اليوم السبت، إثر هجوم نفّذه مستوطنون على مشاركين في فعالية لقطف الزيتون
