الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية قائد في "حماس" شارك بهجوم 7 أكتوبر
وأضاف البيان أن أبو شامله، خلال فترة الحرب، "كان يروج لمسارات إرهابية عديدة" ضد قوات الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل
وأضاف البيان أن أبو شامله، خلال فترة الحرب، "كان يروج لمسارات إرهابية عديدة" ضد قوات الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل
في بيان، اتهم نعيم رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالسعي إلى "مواصلة الحرب والإبادة والتطهير العرقي".
ما يجري في قطاع غزة هو حرب إبادة شاملة، تستهدف البشر والحجر، لكنه شدّد على أن الشعب الفلسطيني لا يزال صامدًا
إن الجيش الإسرائيلي لن ينتظر أسابيع، وستبدأ القوات البرية، بمرافقة سلاح الجو، في المناورة نحو مناطق جديدة في الأيام القادمة لزيادة الضغط على حماس.
ما تزال الأوضاع في قطاع غزة سيئة للغاية، إذ لا تزال المستشفيات تعمل بطاقة تقلّ عن 20% مما كانت عليه قبل السابع من أكتوبر.
وأفادت مصادر محلية، بأن قوة عسكرية كبيرة من الجيش الاسرائيلي، ترافقها جرافات، اقتحمت القرية وشرعت بهدم مقهى المواطن عبد الرزاق محمد مصطفى الحاج، وسط انتشار مكثف في محيط المنطقة.
هاجم مستوطنون فجر اليوم الثلاثاء منزل مواطن في بلدة ترمسعيا شمال رام الله، وأصابوا مواطنين برضوض
دخلت الحرب في غزة يومها الـ156 مع استمرار القصف الإسرائيلي لمختلف مناطق القطاع، ما أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى منذ فجر الاثنين.
تشن جمعية حقوق المواطن هجومًا حادًا على مزاعم الجيش الإسرائيلي بأن سكان مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية
قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بانه سيكون للخطة العسكرية الإسرائيلية بمدينة غزة أثر إنساني كارثي.
كما شدد على رفض الأردن للتصريحات والإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب في الضفة الغربية، ومنها خطة الاستيطان في منطقة E1، معتبراً أنها انتهاك للقانون الدولي
أدانت منظمة التعاون الإسلامي زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية لمستوطنة "عوفرا" في الضفة الغربية وما رافقها من تصريحات عنصرية، شدد فيها على التمسك بالاستيطان ومنع إقامة دولة فلسطينية.
قبل أكثر من عام، أنشأ الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 13 مستشفى ميدانيًا في قطاع غزة، بالتعاون مع دول ومنظمات حول العالم.
، إن خطة احتلال مدينة غزة واسعة النطاق، وستكبّد حماس خسائر جسيمة، كما أن الخطة تنطوي أيضا على مخاطر جمة للجيش الإسرائيلي.
نحن في قطاع غزة منذ قرابة خمسة أشهر نعيش أيّامًا صعبة، وكأنها أهوال يوم القيامة، حيث يسود الموت والدمار والإبادة والتجويع
شددت مصر، الأحد، على "رفضها القاطع" لتهجير الفلسطينيين، من أرضهم التاريخية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية
وتأتي هذه التصريحات في ظل استمرار العمليات العسكرية على أكثر من جبهة، وفي وقت يشهد فيه الداخل الإسرائيلي احتجاجات متصاعدة للمطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس.
ويأتي استئناف إدخال المساعدات في إطار الآلية الجديدة المتفق عليها بين مصر وإسرائيل وبرعاية أمريكية، والتي تقضي بمرور الشاحنات من الجانب المصري عبر معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي
فإن التسجيلات لم تكشف معلومات جديدة، لكنها قدّمت شهادة مباشرة من داخل المنظومة، وأظهرت أن ما حدث كان نتيجة غطرسة استخباراتية، وتقديرات مضللة اعتبرت حماس "مردوعة" وتغضّ الطرف عن تعاظم قوتها
أن الجيش الإسرائيلي اختار منطقة "جنوب محور موراغ"، قرب رفح جنوبي قطاع غزة، من أجل إقامة "مخيم الإيواء" الذي سينقل إليه مئات آلاف الفلسطينيين.