ارتقاء 70 شخصًا خلال يوم في قطاع غزة
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمناطق مختلفة في قطاع غزة لليوم الـ708 على التوالي من الحرب، ما أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى.
واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمناطق مختلفة في قطاع غزة لليوم الـ708 على التوالي من الحرب، ما أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى.
حذر مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي من أن العملية العسكرية المرتقبة للسيطرة على مدينة غزة، ضمن ما يُعرف بخطة "مركبات جدعون 2"،
وأضاف أن "مختطفين اثنين ربما قتلا في الأيام الأخيرة" من بين الأسرى الذين يفترض أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة،
"نُؤكد أن أكثر من مليون إنسان فلسطيني بينهم أكثر من ثلث مليون طفل ما زالوا في مدينة غزة وشمالها، ثابتين في أرضهم ومنازلهم وممتلكاهم،
وأظهر تحليل صور الأقمار الاصطناعية أن الغالبية العظمى من الدمار لم تكن نتيجة الغارات الجوية أو القتال المباشر، بل نتيجة عمليات هدم منظمة نفذها الجيش الإسرائيلي باستخدام المواد المتفجرة والجرافات والحفارات.
وأشارت الوزارة إلى أن القرار هو الأول الذي تصدره الجمعية العامة في دورتها الـ80، معربة عن دولة فلسطين للمملكة العربية السعودية وفرنسا على جهودهما في ترؤس المؤتمر الدولي
ولم يقدم البيان تفاصيل إضافية حول نوعية الأهداف أو الخسائر، مكتفيًا بالإشارة إلى أن العمليات جاءت ضمن جهود الجيش لتحقيق أهدافه العسكرية في المنطقة.
كما سلّمت قوات الجيش الإسرائيلي صاحب البناية قرارًا بالاستيلاء على الشقة وإغلاقها، ومنحته 48 ساعة لتقديم اعتراض رسمي على القرار من لحظة الإغلاق.
وأضاف أبو الحمص أن "قوات الجيش الاسرائيلي اقتحمت الأحياء والمنازل والمحال التجارية بأعداد كبيرة من الجيش والسيارات العسكرية والجرافات
ورد المتحدث باسم الجيش قائلاً: "إنّ الادعاء بانتشار بق الفراش في الثكنات غير معروف. ومع ذلك، سيتمّ إعادة النظر فيه مع مختلف الوحدات لضمان سلامة الجنود.
قدّرت السلطات الأمنية الإسرائيلية أن نحو 250 ألف مواطن فلسطيني نزحوا من مدينة غزة خلال الفترة الأخيرة، في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة.
تستمر "إسرائيل" في عدوانها المفتوح على قطاع غزة لليوم الـ707 على التوالي، مع تركيز مكثف للهجمات على مدينة غزة خلال الأسبوع الأخير
وبحسب تقارير صحافية، اعتُقل نحو 100 شخص بشكل جماعي في المدينة، في أعقاب انفجار عبوة ناسفة قرب الجدار، ما أدى إلى إصابة جنديين بجروح طفيفة.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني ومقاومته يواصلون تقديم التضحيات وتسطير ملاحم الصمود في مواجهة العدوان، مؤكداً أن هذه الجرائم لن تزيد الحركة إلا تمسكاً بخيار المقاومة.
وجاء في الالتماس، الذي أعدته المحاميتان رِعوت شاعر وهيلا شارون، أن عشرات آلاف سكان المخيمات في شمال الضفة الغربية، بمن فيهم الأطفال والنساء
في حديث خاص لموقع بكرا، قال الصحفي حمزة رضوان إن الأوضاع في مدينة غزة "صعبة للغاية"، موضحًا أن الغارات والاستهدافات منذ الأسبوع الأخير لا تتوقف
كشف تقرير نشرته هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أن أعضاء في عصابة أمريكية معادية للمسلمين تم توظيفهم كحرّاس أمن في مواقع توزيع المساعدات الإنسانية بقطاع غزة.
بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، شاركت طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، صباح الثلاثاء 9 سبتمبر 2025، في إجلاء 128 شخصًا من قطاع غزة، بينهم 30 مريضًا و98 مرافقًا، لتلقي العلاج خارج القطاع.
وكان وزير الامن الاسرائيلي اعلن انه أعطى الأوامر بتدمير جميع المباني العالية في مدينة غزة قبل دخول الجيش الاسرائيلي .
وقد سُمعت صفارات الإنذار في بلدات عديدة بمنطقة القدس، البحر الميت، ومناطق في الضفة الغربية، ما أثار حالة من القلق في أوساط السكان.