إسرائيل تعلن اغتيال "قائد كبير" في جنوب لبنان و"حزب الله" ينعاه
وقال "حزب الله" في بيان له: "بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد إسماعيل يوسف باز "أبو جعفر" مواليد عام 1972 من بلدة الشهابية في جنوب لبنان
وقال "حزب الله" في بيان له: "بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد إسماعيل يوسف باز "أبو جعفر" مواليد عام 1972 من بلدة الشهابية في جنوب لبنان
أشار الالتماس إلى أن التأخير في تسليم الجثة لا ينتهك الحقوق الدستورية للعائلة فحسب، بل ويدلّ على إساءة معاملة تصل إلى حد المعاملة القاسية واللا إنسانية
وقال بن غفير في الرسالة أنّ منع تحرير الجثمان يأتي لإعتبارات تتعلق بأي صفقة محتملة لتبادل الأسرى بالمحتجزين في غزة.
وقالت المحاضرة في منشورها: "حملة التشهير مستمرة ضده حتى بعد وفاته المأساوية. سأكتب المزيد عن وليد دقة، المثقف، الصديق، نبيل الروح، بمزيد من التفصيل، عندما أجد الكلمات".
علم موقع "بكرا" أنّ قوات شرطيّة وصلت مساء اليوم، الإثنين، إلى منزل الشهيد وليد دقة، مطالبة العائلة بإزالة خيمة التعزية محذرة من القيام بأي مراسيم.
وفي حديث لموقع بكرا مع اسعد دقة، شقيق الشهيد وليد دقة قال: "نحن لا نفهم هذه المؤسسة الامنية الاجرامية الاحتلالية التي تسعى لمحاولة
العائلة حتى الآن لم تتلق خبر الاستشهاد من سلطة السجون، وعلمت ما علمته فقط من مصادر أخرى.
وأضاف باقري، خلال "مراسم تشييع الشهيد العميد في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي"، الذي قتل مع آخرين بالغارة، "فلتعلم إسرائيل أن عمرها قد انتهى وأن زوالها واضمحلالها بات قريبا".
وناقش الالتماس إشكالية قرار وحدة التحقيق مع أفراد الشرطة ونيابته العامة، بعدم الاستئناف على قرار التبرئة، وإلزامها بتقديم الالتماس إلى المحكمة العليا.
وبارتقاء الشابين عرعراوي وغرة، ترتفع حصيلة الشهداء منذ فجر اليوم إلى ثلاثة، بعد ارتقاء الشهيد أيمن يوسف حسان عزوقه (19 عاما) برصاص الاحتلال في مدينة جنين.