وذكر المسعفون الذين وصلوا إلى المكان أن المنقذ أخرج الرجل من المياه وهو فاقد للوعي، حيث بادروا على الفور إلى تنفيذ عمليات إنعاش متقدمة ومحاولات لإعادة النبض والتنفس.
وأعرب بيلي عن سعادته الكبيرة بهذا اللقب، وقال في تصريح للمجلة "كان شرفاً كبيراً لي، أنا سعيد للغاية، ويبدو الأمر غريباً جداً، لقد كان الخبر سراً، لذلك يسعدني أن بعض الأ
ولذا من المهم الوصول إلى جوهر الأشياء بأسرع ما يمكن، وفعل هذه الأمور إذا كانت عائلتك لا تحب الرجل الذي تتزوجينه:
إن مسيرة هذا الرجل تشكل تركيبة خاصة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فقد ترك بصمة مشعة في مختلف ميادين العمل دون استثناء
يُجمع خبراء الفلك على أن برج الميزان هو برج "الاعتدال"، حيث يسعى مواليده دومًا لتحقيق السلام الداخلي والتوازن بين متطلبات العقل وصوت القلب
وبحسب المصادر الطبية، أصيب الرجل بجروح حرجة، في بداية الأمر ولاحقًا اعلن عن وفاته لخطورة الإصابة.
وخلال مؤتمر صحفي على متن طائرته، أشاد ترامب بعلاقته برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قائلاً: *"رشحني لجائزة نوبل للسلام التي كان ينبغي أن أحصل عليها. نتنياهو رئيس فترة حرب وقام بعمل مذهل، أعتقد أنه كان الرجل المناسب لهذا الوقت"*.
ولم يتردد الرجل في خلع سرواله حتى كاحليه وبدأ بالتبول على الأرض المقدسة، ما جعل الحضور يتفرجون على المشهد في صدمة كاملة، قبل أن تتدخل الشرطة بسرعة وتبعده عن المذبح وتقتاده خارج المكان.
وبعد محاولات إنعاش مطوّلة، اضطر المسعفون والمضمدون إلى إعلان وفاة الرجل البالغ من العمر 34 عامًا في المكان.
تعود تفاصيل القضية إلى عام 2021 حين سلّم بون إدارة يخته الشراعي الجديد، البالغ طوله 20 متراً، إلى الرجل الذي قدّم نفسه كمحامٍ أيرلندي ومالك أراضٍ في جامايكا،
ما يزيد من الغموض هو عدم وجود أي بلاغ عن مفقودين تتوافق أوصافهم مع مواصفات الرجل، ما يفتح الباب أمام عدة فرضيات: حادث غرق عرضي،
المسعفون أوضحوا أن جهود الإنعاش استمرت طويلًا وبشكل مكثف، لكنهم اضطروا في النهاية إلى إعلان وفاة الرجل .
يأتي ذلك بعد تقارير عن لقاء بين أيزنكوت وبينيت، واهتمام الأخير بتشكيل "بلوك تقني" يضم أيضاً أفيغدور ليبرمان، بهدف توحيد الجهود في مواجهة بنيامين نتنياهو. و
وأعلن الرئيس دونالد ترامب شخصيا نبأ وفاته واصفًا إياه بـ"الرجل العظيم"، وقال ترامب لاحقًا: "تشارلي كيرك" كان يعبر عن روح شباب الولايات المتحدة بأكملها"
وتم تمديد اعتقال المشتبهين للتحقيق، حيث سيمتد اعتقال الرجل حتى 9 سبتمبر، بينما سيتم النظر اليوم في تمديد اعتقال المرأة مرة أخرى.
وأكدت الجهات الطبية وفاة الرجل في المكان نتيجة إصابته بالرصاص.
وقال المسعف عاطف سالم: "وصلنا إلى المكان ووجدنا الرجل واعيًا لكنه يعاني من ألم شديد، بعد أن أصيب بجروح نافذة وخطيرة في جسده. قدمنا له الإسعافات الأولية شملت التضميد والعلاج الدوائي،
وبحسب مصادر طبية، جرى إخلاء رجلين من سكان يافا، يبلغان من العمر 25 و41 عامًا، أحدهما بحالة طفيفة والآخر بحالة خطيرة، ولاحقًا أُعلن عن وفاة الرجل البالغ 41 عامًا في المركز الطبي.
وأوضح المسعفون أن الرجل، البالغ من العمر 30 عامًا، نُقل دون علامات حياة بعد إصابته بجروح نافذة، وتم إقرار وفاته في المكان.
وبحسب تقارير الطواقم، كان الرجل في الثلاثين من عمره دون أي علامات للحياة، وقد تم إعلان وفاته في مكان الحادث.
