أعلن الجيش الاسرائيلي صباح اليوم الاثنين، قصف مبنى عسكري وموقع استطلاع تابعين لحزب الله في راميا جنوب لبنان الليلة الماضية.
كانت مناقشة جيدة وجادة. ومن الصعب أن نقول إننا متفائلون. ونحن ندخل في المفاوضات. ولا يسعنا إلا أن نأمل أن ينجح الأمر".
عقد في مدينة الناصرة أمس السبت، المؤتمر الـ 64 لنوادي الليونز في إسرائيل، في قاعة فندق "رمادا – أوليفييه" في مدينة الناصرة، وتم خلال المؤتمر انتخاب
وذكر أنه "تم تدريب القوات التي تعمل في المنطقة على هذه المهمّة". وقال المتحد
وقالت إن عملية اغتيال مروان عيسى تمت بنجاح على حد تعبيرها.
هاليفي سيعين أيضا 4 قادة ألوية في الساحات الثانوية، وهي اللواء 300 في الجليل الغربي وألوية السامرة وعتصيون ويهودا.
المغني: “العشائر في غزة لا يمكن أن تقبل عرض اسرائيل ولا تمتلك مؤهلات الحكم لكي تكون قوة بديلة عن الحكومة في غزة، وهذا الأمر سيكون فقط عبر الحكومة التي تدير القطاع والفصائل الفلسطينية”.
الجيش الاسرائيلي استهدف بنية تحتية للمنظمة في اللبونة ،حكومة بيروت تجاهلت في ردها على المقترح الفرنسي، انسحاب حزب الله الى شمال نهر الليطاني
بدوره، أفادت وكالة "أ ف ب"، بأن "حماس تقترح هدنة لستة أسابيع في غزة وتبادل رهائن ومعتقلين على مراحل".
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية تقديرات عسكرية إسرائيلية أنه لا يزال هناك ما بين 4 إلى 6 آلاف مقاتل من حركة حماس في وسط وشمال قطاع غزة.
وأبلغ الضابط عائلته ومرؤوسيه بما حدث، ولم يتم فتح تحقيق في جيش الدفاع الإسرائيلي. وذكر الجيش الإسرائيلي أنه ستتم مراجعة خدمته المستمرة في الأيام ا
"نطأطئ رؤوسنا من الفشل الذريع في السابع من أكتوبر ولا نهرب من تحمل المسؤولية، وندفع من دمائنا ثمناً للدفاع عن مواطني الدولة، ولكن يتوجب على المستسوى السياسي أن يستحق قيادة هذه الدولة".
وقال: "إدارة قطاع غزة شأن فلسطيني محض، ولا يحق لأي طرف التدخل في شؤونه وإدارته، وشعبنا لديه القدرة على إدارة شؤونه".
في إحدى المناقشات الأمنية المغلقة التي أجراها وزير الأمن يوآف غالانت، إلى جانب أسماء عناصر فلسطينية معتدلة أخ
وقال الجيش ردا على استفسار إن قائد القيادة الجنوبية، اللواء يارون فينكلمان، "حقق بدقة" في تفجير جامعة الإسراء في 17 يناير وعملية الموافقة على التفج
من جهته قال وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب، إن بيروت ستتقدم بشكوى ضد الجيش الإسرائيلي في مجلس الأمن لاستهدافها المدنيين.
وبينما لم تؤكد كتائب القسام، أو حركة حماس، استشهاد عيسى أو نجاح قوات الاحتلال بالوصول إليه، أعلنت الأخيرة مساء أمس بشكل رسمي أنها قامت
حذر تيسير خالد ، من التداعيات المترتبة على القيود التي تفرضها سلطات اسرائيل على حق الفلسطينيين في ممارسة شعائرهم الدينية في شهر
وأفاد مصدر صحفي، بأن الطيران شن غارات على بلدتي الخيام وبنت جبيل في جنوب لبنان، وعلى بلدة سرعين قرب مدينة بعلبك شرق لبنان.
ولم تصل معلومات بعد عن الاصابات والاضرار التي تسببت بها.
