خففت حماس من معارضتها لذلك، وفي الأسابيع الأخيرة أشارت للوسطاء بأنها ستوافق على قبول دحلان كحل وسيط لإنهاء الحرب.
وتقوم اسرائيل بفحص الجثث للتحقق إن كانت لأسرى اسرائيليين محتجزين بغزة. ونشر جندي توثيقا لل
وفجرت قوات الجيش الاسرائيلي عند الساعة الخامسة فجرا منزل الشهيد محمد مناصرة قبل انسحبها من المخيم.
وبدأت عملية برية متجددة في خان يونس بعد مناورة الفرقة 98 في المنطقة لنحو 4 أشهر وخروجها من خان يونس في إبريل الماضي.
وحسمت جماعة أنصار الله أمرها بخصوص نطاق العمليات ونوعية الأهداف في "المرحلة الخامسة"، التي ستنفذ على مستويات مشابهة لما حدث في "المرحلة الرا
"مخاوف" لدى المسؤولين في وزارتي الخارجية والقضاء الإسرائيليتين، من أن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية، "سيضفي مزيدا من
يُذكر أن "سديه تيمان" يُطلق عليه أيضًا المعسكر الميداني اليمني، حيث أنه قاعدة عسكرية متعددة الوحدات تتبع للقيادة الجنوبية لجيش الاحتلال، ويقع على بعد 5 كيلومترات غرب بئر السبع.
أكد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فيليب لازاريني أن القوات الاسرائيلية أطلقت النار بكثافة أمس الأحد على قافلة للأمم المتحدة متجهة إلى مدينة غزة.
وفي البداية ادعى الاعلام العبري أن
وأفادت مصادر محلية بأن مقاومين فجروا عبوة ناسفة أثناء انسحاب قوات الجيش الاسرائيلي من المدينة.
وقال إن الصاروخ لم يعبر إلى داخل الأراضي الإسرائيلية، منوها إلى أن صافرات الإنذار دوت تحسبا لاحتمال سقوط شظايا.
خلاصة الأمر أن الفلسطينيين خرجوا منتصرين وكانت لهم اليد العليا بعد أن قضت المحكمة بأنه يتعين على إسرائيل الانسحاب من الضفة الغربية والقدس الشرقية في أسرع وقت
أصدرت جماعة أنصار الله اليمنية، اليوم الجمعة، بيانا بشأن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت هدفا مهما في تل أبيب بطائرة مسيرة جديدة تحمل اسم "يافا".
بيّن الالتماس ان عملية اعداد المخطط واختيار مسار الشارع في المقطع الخاص بمدينة طمرة، غير عادلة وغير منطقية
وهذه هي المرة الثانية التي تطلب فيها الجمعية العامة للأمم المتحدة من محكمة العدل الدولية، المعروفة أيضا باسم المحكمة العالمية، إصدار رأي استشاري يتعلق بالأرض الفلسطينية المحتلة.
واضافت ان التحقيق يكشف عن وصول 20 وحدة عسكرية إلى كفار عزة مع بدء الهجوم منها وحدات النخبة.
وأضاف البيان الإسرائيلي أن العنصرين الذين تم استهدافهما، "تم التعرف عليهما أثناء فرارهما من موقع يستخدم لإطلاق الصواريخ".
يأتي ذلك على خلفية اعتراف النرويج بالدولة الفلسطينية ورفضها إدانة حماس
وفي اسرائيل يتخوفون من نشر فتوى من قبل بأن الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية والقدس الشرقية غير قانوني لأن إسرائيل تنفذ أعمال تغيير ديموغرافي، وجغرافي مما يؤدي إلى ضم فعلي. وفي مثل هذه
قالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي متفائل بأن الرجل الثاني في حماس قد تم القضاء عليه بالفعل في القصف الذي استهدف منطقة مواصي خان يونس.
