نزح أكثر من 15 ألف شخص خلال ساعات الليل فقط. ويرى الجيش أن إخلاء السكان يمكّن قواته من توسيع نطاق العمليات داخل مدينة غزة.
ويأتي هذا التحرك بعد أن أعلن التجمع، الذي يضم ما يقرب من مئة عضو في مجلس النواب، دعمه لمشروع قانون "حظر القنابل"
وأشار التقرير إلى أنّ الرياض كانت قبل 7 أكتوبر على وشك توقيع اتفاق تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، لكن الحرب على غزة غيّرت الحسابات.
وجّهت انتقادات حادة إلى جهاز الأمن العام (الشاباك) بشأن العملية، متسائلة: "لماذا نفّذ الشاباك هذه المهمة بدلاً من جهاز الموساد؟"
شهد الربع الثاني من عام 2025 تراجعاً في مستوى المعيشة في إسرائيل بنسبة 4.8% مقارنة بالفترة التي سبقت الحرب.
من المتوقع أن يصوت الاتحاد الأوروبي يوم الثلاثاء القادم على استبعاد إسرائيل من المسابقات الأوروبية، بسبب حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
وأشار الجيش اللبناني في بيانه إلى أن القوات الإسرائيلية استهدفت خلال ذلك المدنيين في عدة مناطق آهلة، ما تسبب بوقوع قتلى وجرحى.
بحسب بيان رسمي، أصدر النائب العام مرسوما يقضي بتشكيل فريق عمل خاص لجمع الأدلة المتعلقة بانتهاكات القانون الدولي في غزة، ووضعها
الحزب الذي ينتمي إليه يسعى إلى استبعاد إسرائيل من المشاركة في المسابقات الرياضية الدولية على خلفية حرب غزة، مشيرا إلى أنه من المنتظر أن تتحر
المحكمة أكدت من خلال هذا الإجراء على مبدأ الاستماع لجميع الأطراف والشهود بغض النظر عن جنسياتهم، بما يعكس أولوية تطبيق القانون في القضايا المنظورة أمامها.
وأشار التقرير إلى أن حماس تكبدت خسائر عسكرية، لكن الحكومة تتجاهل الحل السياسي. ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل استعداداته لدخول مد
غادر إسرائيل نحو 79 ألف شخص، في حين وصل إليها فقط 25 ألف مهاجر جديد، إضافة إلى 5 آلاف في إطار لم شمل عائلي، وعاد نحو 21 ألف إسرائيلي من الخارج.
ويقدر سيب أنه قبل عامين أو ثلاثة أعوام، كانت حوالي 3000-3200 حاوية تدخل إسرائيل شهريا في قطاع الحجر والرخام وحده، بالإضافة إلى 200 حاوية تدخل اسرائيل.
كما عُلم أن حوالي 57% من المُستدعين للخدمة، أي حوالي 18,000، استجابوا للنداء ووُزِّعوا في وحدات مُختلفة، معظمها في أدوار قتالية.
ووفقا لبيان رسمي للاتحاد الاوروبي ستركز العقوبات على "الوزراء المتطرفين والمستوطنين العنيفين" بالإضافة إلى تعليق بنود في اتفاقيات التجارة مع إسرائيل .
أن زيارة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إلى إسرائيل لا تُعنى بالدرجة الأولى بملف صفقة الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، بل تستند إلى أهداف استراتيجية
وأضاف لموقع بكرا أن هناك قسماً داخل وزارة الأمن الإسرائيلية يعمل على خطط التهجير ويتواصل مع بعض الدول لبحث إمكانية نقل الفلسطينيين من القطاع.
"إذا ما انكشف امرك، تنتقل فورا للعيش داخل اسرائيل.. سوف تمنح لك سيارة مع راتب شهري يقدر بألفي دولار مدى الحياة اضافة الى شقة، ذلك شريطة ألا ترتكب اية مخالفة جنائية، والا فقدت الجلد والسَقط كما يقولون.."
وأفادت مصادر بأن الدعوة وجهت إلى عدد من الدول لمناقشة الرد المناسب على هذا التصعيد، وترتيب جهد جماعي يعزز الأمن والاستقرار الإقليمي
وبحسب التقرير، وفي ضوء الهجوم الإسرائيلي على الدوحة، كشفت المصادر أن إسرائيل نفذت العملية في قطر كبديل لعملية اغتيال كانت تخطط لها في تركيا.
