أعلن الجيش الاسرائيلي اليوم الخميس، مقتل أكثر من 800 جندي وجرح نحو 6000 آخرين منذ بداية الحرب على قطاع غز
صادق وزيرا المالية والأمن الاسرائيليين على ميزانية قدرها 1.9 مليار شيكل لصالح مصلحة السجون، لبناء 26 جناحا جديدا للسجناء في سجني "كتسيعوت" (النقب) و"سهرونيم" (النقب).
ويأتي ذلك بعد إعادة انتشار الجيش في محور "نيتساريم"، حيث كان فتح المحور بندا أساسيا في اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. ووسّع الجيش الاسرائيلي عم
كشف قائد سابق في فرقة غزة بالجيش الإسرائيلي، في تصريحات لشبكة CBS، أن العمليات العسكرية لم تؤدِ إلى تحرير الاسرى المحتجزين لدى حماس، بل تسببت أحيانا في مقتلهم، محذرا من إمكانية سقوط المزيد في حال استمرار الغارات الإسرائيلية على غزة.
التهجير القسريّ للاجئين من المخيّمات، وهدم المنازل، لن يطمسان الحقائق التاريخيّة، ولن يبددان حقوق شعبنا الوطنيّة، وفي مقدمة تلك الحقوق حق
سيضر بثلاثة جوانب: "أولاً، سيروّج عدم قدرة إسرائيل على إعادة الأسرى. ثانياً، لن يساعد على القضاء على حماس. وأخيراً، سيضر صدقية القيادة الإسرائيلية أمام جمهورها".
وبين أن العديد من الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض، مبينا أن هناك نقصا كبيرا في الإمكانيات الطبية بكل أنواعها. وأكد أن عدد الشهداء مرشح للارتفا
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الهجوم على قطاع غزة سيشتد حال عدم حدوث تغيير حقيقي في محادثات الصفقة.
أما وزير خارجية النرويج فقال: "يجب وقف القتال فورا حتى يتسنى استئناف المفاوضات بشأن استمرار اتفاق وقف إطلاق النار، ما نتابعه في غزة الآن كابو
تستعد اسرائيل بعد استئناف حربها على قطاع غزة، لإطلاق صواريخ من اليمن وقطاع غزة.
قالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصادر ان استعدادات الفصائل الفلسطينية لاستئناف القتال شملت إعادة بناء قيادات ميدانية تضررت. وقالت ان استعدادات الفصائل الفلسطينية لاستئناف القتال شملت توزيع أسلحة وإقامة مواقع عسكرية. واضافت ان لا تقدم بالمفاوضات مع حماس حتى الآن والسيناريو الواقعي هو العودة للقتال.
ونفذ الجيش تمشيطا جويا وتوغلا بريا جنوبي لبنان، في خروقات جديدة لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.
كشف استطلاع خاص أجرته سلطة الهستدروت للاستهلاك، بالتعاون مع معهد جيوكارتوغرافيا ان 62% من الإسرائيليين أعلنوا ان وضعهم الاقتصادي قد تدهور
وتدرك المؤسسة الحربية في اسرائيل أن الهجمات الأميركية قد تؤدي إلى تصعيد في الساحة، ولذلك فهي تزيد من استعداداتها لكل الاحتمالات، بما في ذلك الهجمات من البحر باتجاه إسرائيل
وأوضح البرنامج أن أسعار المواد الغذائية الأساسية ارتفعت بأكثر من 200% نتيجة الحصار، بينما بدأ التجار بحجب البضائع خشية نفادها.
أكد وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية محمد مصطفى نجم، أن اسرائيل ترفض للجمعة الثانية على التوالي، فتح الباب الشرقي في الحرم الإبراهيمي بالخليل
وتوصلت لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة إلى أن سلطات الاحتلال "دمّرت جزئيا القدرة الإنجابية للفلسطينيين في غزة كمجموعة عبر التدمير الممنهج لقطاع الصحة الإنجابية، ما يرقى إلى فئتين من أعمال الإبادة".
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن الهجوم استهدف شخصية قيادية في حركة "الجهاد الإسلامي" الفلسطينية، وسط معلومات عن مقتل شخص على الأقل.
وأشار الجيش أنه لا تزال هناك أنفاق مفتوحة لم تُغلق هندسيا، وقد أغلقت معظم الأنفاق باستخدام خرسانة خاصة، بعضها بالتفجير، وبعضها الآخر تحت السيطرة الإسرائيلية لأغراض بحثية استخباراتية وهندسية.
شدد على أن الدعم الأمريكي يجعل اسرائيل يقدم على خطوات عدوانية كبيرة، لا يمكن أن يتوقف عنها إلا بالردع والمواقف القوية العملية. وتابع "حظر الملاحة الصهيونية ليس س
