انفجارات قوية تُسمع في إربد: قصف إسرائيلي على القصير بين سوريا ولبنان
تُسمع في هذه الأثناء أصوات انفجارات قوية في مدينة إربد الأردنية، والتي تعود إلى قصف إسرائيلي على منطقة القصير الواقعة بين الحدود السورية واللبنانية.
تُسمع في هذه الأثناء أصوات انفجارات قوية في مدينة إربد الأردنية، والتي تعود إلى قصف إسرائيلي على منطقة القصير الواقعة بين الحدود السورية واللبنانية.
وقال نتنياهو إن إسرائيل "تحارب القوى الهمجية التي تقودها إيران، ويجب على جميع الدول المتحضرة أن تقف بحزم إلى جانبنا".
في ظل الحرب المستمرة، نشر الاتحاد الإسرائيلي للصناعات المتقدمة (IATI) ومعهد RISE Israel تقريرًا شاملًا حول حالة قطاع التكنولوجيا العالية (الهايتك) في إسرائيل، يستعرض تأثيرات العام الماضي على هذا القطاع.
صرح المحلل السياسي توفيق طعمة، المختص في قضايا الشرق الأوسط المقيم في الولايات المتحدة،
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، أن رد فعل طهران سيكون "أقوى"، إذا هاجمت إسرائيل بلده.
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاجاري، السبت، إن "ردنا على الهجوم الصاروخي الإيراني، سيأتي في الوقت الذي نراه مناسباً".
أعلنت وزارة الصحة في غزة، السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى أكثر من 41 ألفاً و825 فلسطينياً
أوضح المسؤولون في الإدارة الأمريكية لإيران أن الهجوم المباشر على إسرائيل سيكون خطأ جسيمًا له تداعيات خطيرة. لكن الآن يبدو أن هناك خلافات معينة بين الإدارتين بشأن طبيعة الرد
كما أعلن اغتيال المسؤول في الجناح العسكري لحماس في لبنان، سعيد علاء نايف علي، في عملية السبت بمنطقة طرابلس، شمال لبنان.
الرئيس الأمريكي، جو بايدن، حذر إسرائيل من مهاجمة منشآت النفط الإيرانية، بعدما أشار سابقًا إلى أن إسرائيل تفكر بذلك، وهو ما أدى إلى ارتفاع أسعار النفط الخام.
ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الجيش يستعد للهجوم على إيران وسيكون الأمر جديًا وكبيرًا.
قال الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات المقبلة دونالد ترامب إن على إسرائيل "ضرب" المنشآت النووية الإيرانية.
أعلن حزب الله اللبناني صباح اليوم السبت، أنه لدى محاولة قوة مشاة إسرائيلية التقدم باتجاه محيط البلدية في بلدة العديسة
أفادت مصادر إعلامية إسرائيلية بأن مجلس الوزراء الأمني اتخذ الجمعة قرارا بالرد على هجوم إيران الأخير.
وقد ينكمش اقتصاد "إسرائيل" أكثر من ذلك، استناداً إلى أسوأ تقدير من جانب معهد دراسات "الأمن القومي" في جامعة "تل أبيب".
وقال بايدن للصحفيين "لو كنت مكانهم، كنت سأفكر ببدائل غير ضرب حقول النفط"، وذلك غداة حديثه عن إجراء "نقاشات" بشأن ضربات إسرائيلية مماثلة.
وتابع"إسرائيل تنفذ عدوانها على إخواننا في فلسطين ولبنان وتقوم بتصعيد الأمور وتوسيع رقعة الصراع".
وأضافت أن مسؤول الاستخبارات بحزب الله كان هو أيضا في المخبأ الذي قصف أمس ولم يعرف مصيره.
وأشار إلى أن من بين هؤلاء، الذين قتلوا خلال 4 أيام من النشاط المستهدف في جنوب لبنان، هناك "21 قائدا".
وأشار مسؤولون رسميون سابقون وحاليون في حديثهم مع الصحيفة، إلى أن التغيير في الحرب الحالية عن الحرب السابقة ينبع من عمق وجودة الاستخبارات التي اعتمدت عليها إسرائيل،