بنك إسرائيل غارق في الوحل.. ماذا سيحدث غداً؟
وتابع الموقع: "أظهر مؤشر شهر نيسان أنه على الرغم من أن مستوى الأسعار في إسرائيل يقع ضمن هدف الاستقرار الذي حدده البنك، في حدود 1% - 3%، فمن المتوقع أن يتغير هذا الواقع".
وتابع الموقع: "أظهر مؤشر شهر نيسان أنه على الرغم من أن مستوى الأسعار في إسرائيل يقع ضمن هدف الاستقرار الذي حدده البنك، في حدود 1% - 3%، فمن المتوقع أن يتغير هذا الواقع".
وأضافت:" محكمة العدل الدولية عبارة عن مسرح معاد للسامية."
أن "القصف الإسرائيلي استهدف اليوم أطراف بلدتي شيحين ومجدل زون (جنوب)، بالتزامن مع قصف على وادي حامول ووادي حسن (جنوب) بعدد من القذائف المدفعية"
وتابعت: "يأتي خروج جفعاتي من المدينة على خلفية تقارير تفيد بأن إسرائيل ستسمح بإعادة فتح معبر رفح من قبل الجانب المصري".
وكانت "كتائب القسام" قد أعلنت بعد 232 يوماً وللمرة الأولى منذ بدء الحرب، أسر وقتل وجرح جنود إسرائيليين خلال عملية مركبة بعد ظهر أمس السبت شمالي قطاع غزة.
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية إن عضو "كابينيت الحرب" الوزير بيني غانتس، قدم مقترحاً إلى الحكومة الإسرائيلية، لتشكيل لجنة تحقيق رسمية
وجاء حديث بايدن في خطاب ألقاه يوم السبت في حفل تخرج بالأكاديمية العسكرية الأميركية في ويست بوينت بنيويورك، وذلك في إطار حملة بايدن لتسليط الضوء على جهود الحكومة لدعم العسكريين العاملين والمتقاعدين.
رغم الفجوات الكبيرة في مفاوضات إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين وصفقة تبادل الأسرى مع حماس، فإن إسرائيل مستعدة لمناقشة الهدوء في قطاع غزة.
وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه سيتم التحقيق مع المشتبه به لاحقا، والتحقق مما إذا كان هو الجندي المزعوم الذي ظهر في الفيديو.
وأضاف: "قوات الاحتلال تنبش بحثا عن رفات أسراها لأجل مكائد نتنياهو الشخصية، مجاهدونا نفذوا عشرات العمليات ضد قواته على مدار أكثر من أسبوعين في رفح وبيت حانون".
وعلى خلفية نشر هذا الفيديو بدأت تسمع في إسرائيل دعوات لاعتقال ومحاكمة يائير نتنياهو بتهمة نشر التمرد على الجيش التي تصل عقوبتها إلى 5 سنوات.
وأعلنت إسرائيل، في وقت سابق من اليوم، رسمياً استئناف المفاوضات غير المباشرة مع حماس الأسبوع المقبل.
وأضافت أن اعتراف إسبانيا بدولة فلسطين "ليس تحركاً ضد إسرائيل"، مشيرة إلى أنه يهدف إلى المساعدة على "إنهاء العنف في غزة".
ونقل أوفير جنلدمان المتحدث باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن البيان أن إسرائيل "لم ولن تقوم بنشاط عسكري في منطقة رفح يخلق ظروفاً معيشية" يمكن أن تؤدي إلى سقوط مدنيين فلسطينيين.
وأضاف: "الأمر نفسه ينطبق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية (إلى غزة)".
كما أشارت وسائل إعلام فلسطينية إلى أن قصفا مدفعيا إسرائيليا، استهدف المناطق الحدودية الشرقية ما بين مدينتي دير البلح وخان يونس.
من جهته، قال رئيس الوزراء وزير خارجية قطر، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن "وفد القمة العربية الإسلامية بحث مع ماكرون، سبل حل الأوضاع الإنسانية في غزة
قضت محكمة العدل الدولية يوم امس، بأنه يتعين على إسرائيل أن توقف "على الفور" هجومها العسكري أو أي أعمال أخرى في رفح، مشيرة إلى "الخطر المباشر" على الشعب الفلسطيني.
رحبت السلطة الفلسطينية ودول عربية، الجمعة، بالقرارات الصادرة عن محكمة العدل الدولية، القاضية بأمر إسرائيل بوقف هجومها على رفح جنوبي قطاع غزة والسماح بدخول المساعدات
ورأى كبار المسؤولين في الجهاز الدفاعي أنه حتى لو تم الاتفاق على الخطوط العريضة لوقف الحرب، فإن إسرائيل ستستأنفها عند الحاجة.