الجيش الاسرائيلي يقرر هدم 24 مبنى في مخيم جنين
وأبلغت ما تسمى الإدارة المدنية في وقت سابق من هذا الأسبوع سكان المخيم بأن الجيش الإسرائيلي يعتزم هدم 24 مبنى هناك لأغراض عملياتية.
وأبلغت ما تسمى الإدارة المدنية في وقت سابق من هذا الأسبوع سكان المخيم بأن الجيش الإسرائيلي يعتزم هدم 24 مبنى هناك لأغراض عملياتية.
تتجنب الشرطة الإسرائيلية تخصيص قوات لتنفيذ أوامر هدم المباني في المستوطنة اليهودية غير القانونية "رمات أربيل" الواقعة على أراضٍ تابعة لكيبوتس موران في الجليل، رغم صدور أوامر الهدم للمباني.
وافتتح اللقاء رئيس مجلس كعبية طباش حجاجرة، ياسر طباش، الذي رحّب بالحضور وطالب باتخاذ خطوات نضالية وقانونية لوقف تغوّل سياسة الهدم التي يقودها وزير الأمن إيتمار بن غفير.
أعلنت شركة "نتيفي أيالون" أن طريق الساحل (شارع رقم 2) سيُغلق ليل الأحد–الاثنين الموافق 23 نوفمبر، من الساعة 22:00 حتى 05:00 صباحاً، بسبب أعمال هدم الجسر القديم للمشاة القريب من بلدة أوديم.
رئيس المجلس المحلي، مؤيّد الهيب، وصف ما جرى بأنه استمرار لسياسة هدم عنصرية تستهدف أهالي البلدة. ويأتي هذا التطور بعد أن هدمت السلطات الإسرائيلية منزلين آخرين في طوبا الزنغرية خلال نيسان الماضي، ما يزيد من حدّة الاحتقان ويعمّق الشعور بالاستهداف بين السكان.
اقتحمت قوات الهدم والخراب، بمرافقة قوات كبيرة من الشرطة، منطقة زراعية في إكسال، وأقدمت على هدم دفيئة زراعية، رغم وجود وثيقة رسمية صادرة عن وزارة الزراعة تؤكد بوضوح أن الدفيئة قانونية وتستوفي شروط العمل الزراعي المسموح به دون الحاجة إلى ترخيص بناء.
سيتطلب تنفيذ المشروع هدم جزء من جدار الفصل القائم في المنطقة وإعادة بنائه بطريقة ستؤدي إلى مصادرة نحو 150 دونمًا من الأراضي الزراعية التابعة للفلسطينيين في المنطقة المحيطة.
قال الناشط الاجتماعي وعضو لجنة أوقاف 48 وعضو سابق في اللجنة المحلية فندي فندي لموقع بُكرا إن حي الشقوري في قرية أبطن
يواجه حي الشقوري في قرية أبطن، الذي يقطنه أكثر من مئة مواطن ويزيد عمره عن مئة عام، خطر الهدم بعد أن أصدرت السلطات الإسرائيلية قراراً يقض
الحملة تعكس سياسة عنصرية واضحة تُدار بإيعاز من الوزير بن غفير، الذي يحوّل معاناة البدو إلى مادة انتخابية
صباح اليوم الاثنين 27 تشرين الأول 2025، نفذت السلطات الإسرائيلية عملية هدم طالت منزلين في بلدة الكعبية بمنطقة الجليل، بذريعة البناء دون ترخيص.
وقال كاتس في تصريحات صحفية إنّ هدم الشبكة الهجومية من الأنفاق يمثل شرطًا ضروريًا لمنع تجدد عمليات تسلل أو تهديدات على طول الحدود،
يرى بعض الأشخاص أنّ الحاجة الماسة لموقف سيارات وبنية تحتية تبرر التضحية بالموقع. ويُظهر هذا الرأي وجهة نظر عملية تركز على تيسير الحياة اليومية بدل التركيز على التراث.
في قلب النقب تجري أحداث لا تُحسد عليها: هدم بيوت يوميًا، وضع اجتماعي مزرٍ، وإجرام متصاعد يُترجم بلغة السلاح. ما يجري ليس مجرد سلسلة أحداث منفصلة،
التقاطع بين عنف المستوطنين، الإجراءات العسكرية، والمخططات الاستيطانية، يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى تقليص الحيز الفلسطيني تدريجياً ودفع المجتمعات إلى مغادرة أراضيها قسراً.
وأشار شهود عيان إلى أن الهدم أدى إلى تشريد عدد من العائلات، مع خسائر مادية كبيرة، فيما حضرت قوات الشرطة وفرضت طوقًا أمنيًا حول المنطقة.
بحسب المعطيات، منذ تولي الحكومة الإسرائيلية الحالية بقيادة نتنياهو، تضاعفت وتيرة هدم المنازل في النقب بأكثر من 400%، ووصل عدد ما تم
تواجد عضو الكنيست د. سمير بن سعيد عن الحركة العربية للتغيير، منذ فجر اليوم (الأربعاء)، في قرية السر غير المعترف بها في النقب، وذلك في أعقاب هدم 40 بيتًا من بيوت عائلة العمرني.
اندلعت أعمال احتجاج فور دخول القوات إلى المنطقة، حيث أشعل العشرات من السكان إطارات ومبانٍ في محاولة لمنع تنفيذ عملية الهدم. وقد ردت القوات باستخدام وسائل لتفريق التجمهر.
أطلق ناشطون وأهالٍ في النقب نداء عاجلاً للفزعة، داعين الجميع إلى التواجد في القرية بعد صلاة الفجر مباشرة للوقوف صفًا واحدًا ضد الجرافات وحماية المنازل من الهدم والتشريد.