فندي فندي لبكرا: "قرار هدم حي الشقوري في ابطن يضع المواطنين امام مأساة حقيقية"
قال الناشط الاجتماعي وعضو لجنة أوقاف 48 وعضو سابق في اللجنة المحلية فندي فندي لموقع بُكرا إن حي الشقوري في قرية أبطن
قال الناشط الاجتماعي وعضو لجنة أوقاف 48 وعضو سابق في اللجنة المحلية فندي فندي لموقع بُكرا إن حي الشقوري في قرية أبطن
يواجه حي الشقوري في قرية أبطن، الذي يقطنه أكثر من مئة مواطن ويزيد عمره عن مئة عام، خطر الهدم بعد أن أصدرت السلطات الإسرائيلية قراراً يقض
الحملة تعكس سياسة عنصرية واضحة تُدار بإيعاز من الوزير بن غفير، الذي يحوّل معاناة البدو إلى مادة انتخابية
صباح اليوم الاثنين 27 تشرين الأول 2025، نفذت السلطات الإسرائيلية عملية هدم طالت منزلين في بلدة الكعبية بمنطقة الجليل، بذريعة البناء دون ترخيص.
وقال كاتس في تصريحات صحفية إنّ هدم الشبكة الهجومية من الأنفاق يمثل شرطًا ضروريًا لمنع تجدد عمليات تسلل أو تهديدات على طول الحدود،
يرى بعض الأشخاص أنّ الحاجة الماسة لموقف سيارات وبنية تحتية تبرر التضحية بالموقع. ويُظهر هذا الرأي وجهة نظر عملية تركز على تيسير الحياة اليومية بدل التركيز على التراث.
في قلب النقب تجري أحداث لا تُحسد عليها: هدم بيوت يوميًا، وضع اجتماعي مزرٍ، وإجرام متصاعد يُترجم بلغة السلاح. ما يجري ليس مجرد سلسلة أحداث منفصلة،
التقاطع بين عنف المستوطنين، الإجراءات العسكرية، والمخططات الاستيطانية، يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى تقليص الحيز الفلسطيني تدريجياً ودفع المجتمعات إلى مغادرة أراضيها قسراً.
وأشار شهود عيان إلى أن الهدم أدى إلى تشريد عدد من العائلات، مع خسائر مادية كبيرة، فيما حضرت قوات الشرطة وفرضت طوقًا أمنيًا حول المنطقة.
بحسب المعطيات، منذ تولي الحكومة الإسرائيلية الحالية بقيادة نتنياهو، تضاعفت وتيرة هدم المنازل في النقب بأكثر من 400%، ووصل عدد ما تم
تواجد عضو الكنيست د. سمير بن سعيد عن الحركة العربية للتغيير، منذ فجر اليوم (الأربعاء)، في قرية السر غير المعترف بها في النقب، وذلك في أعقاب هدم 40 بيتًا من بيوت عائلة العمرني.
اندلعت أعمال احتجاج فور دخول القوات إلى المنطقة، حيث أشعل العشرات من السكان إطارات ومبانٍ في محاولة لمنع تنفيذ عملية الهدم. وقد ردت القوات باستخدام وسائل لتفريق التجمهر.
أطلق ناشطون وأهالٍ في النقب نداء عاجلاً للفزعة، داعين الجميع إلى التواجد في القرية بعد صلاة الفجر مباشرة للوقوف صفًا واحدًا ضد الجرافات وحماية المنازل من الهدم والتشريد.
ودعا الناشطون الأهالي والجمهور الواسع إلى التوجه إلى القرية بعد صلاة الفجر مباشرة، والوقوف صفًا واحدًا إلى جانب العائلات المهددة بالتشريد.
وأظهر تحليل صور الأقمار الاصطناعية أن الغالبية العظمى من الدمار لم تكن نتيجة الغارات الجوية أو القتال المباشر، بل نتيجة عمليات هدم منظمة نفذها الجيش الإسرائيلي باستخدام المواد المتفجرة والجرافات والحفارات.
قرر وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس فرض عقوبات جماعية على أقارب وسكان قرى منفذي العملية التي وقعت في القدس أمس .تقع المنازل في قريتي قطنة
هدمت قوات إسرائيلية، صباح اليوم الاثنين، محلات تجارية في سوق الخضار المركزي "الحسبة" في بيتا جنوب نابلس.
وبشأن البيوت المهددة بالهدم، أوضح محاميد أن معظمها حاصل على تراخيص رسمية، وأن البلدية تجمع حاليًا المعلومات للتعامل مع الملفات المطروحة.
وقال الوزير بن غفير: "بعد ثلاثة عقود من الإهمال والتراخي، أصبحنا نعمل وننفذ القانون أخيراً في النقب، في أم الفحم وفي كل مكان
ونقلت القناة 12 العبرية عن مصدر عسكري إسرائيلي أن سلاح الجو بدأ بالفعل تنفيذ عملية تدريجية لهدم الأبراج السكنية متعددة الطوابق في المدينة.