وقال لموقع بكرا ، إن التجهيزات والمجهودات الجبارة التي بذلتها جميع الجهات المصرية من الحكومة والقوات المسلحة وأجهزة الأمن والعاملين بالمتحف ووزارة السياحة والآثار
حذر الدكتور محمد محمود مهران أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعية المصرية للقانون الدولي، من أن مدينة الفاشر بإقليم دارفور السوداني
لقي الشاب مهران حسن أبو رقيق (20 عامًا) من بلدة تل السبع مصرعه متأثرًا بجراحه الخطيرة، بعدما تعرّض مساء أمس الاثنين لإطلاق نار في البلدة
وأشاد الدكتور مهران بالدور المصري المحوري في تحقيق هذا الزخم الدولي للاعتراف بفلسطين مؤكدا أن الدبلوماسية المصرية الحكيمة والمتوازنة ساهمت بشكل كبير في إقناع العديد من الدول المترددة بضرورة الاعتراف بالحقوق الفلسطينية المشروعة.
وجاء تعليق مهران في تصريحات لـRT في أعقاب قرار العفو الرئاسي الصادر لصالح الناشط علي حسين مهدي، الذي وصفه موقفا محسوبا ومتزنا
استبعد مهران أي تدخل عسكري مباشر ضد مصر نظراً لقوتها العسكرية وموقعها الاستراتيجي، لكنه حذر من ضغوط اقتصادية ومحاولات زعزعة الاستقرار الداخلي، مؤكداً أن السياسة الخارجية المصرية المتوازنة تقلل من مخاطر الاستهداف المباشر.
