ونشر أبو طالب مجموعة من الصور عبر حسابه على "إنستغرام"، وعلّق قائلاً: "الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.. دعواتكم لنا بالخير والبركة والسعادة".
وقع الحادث في محافظة "تشاناك كالي" شمال غرب تركيا، عندما عثرت عائلة "غوموش سوي" على رب الأسرة، رمضان، مشنوقاً في منزله يوم الأحد الماضي، بعد أيام من دخوله في حالة من الاكتئاب والحزن.
وجاء الحفل تحت الرعاية الكريمة من الفريق طارق محمد عبد الله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي، نائب رئيس المجلس، رئيس المكتب السياسي، وبحضور واسع للمسؤولين المحليين ووجهاء القبائل وأهالي المدينة.
وقالت ريفي ليزر، خالة العروس ومسؤولة التجميل في الحفل: "لم أختبر ضغطاً كهذا في حياتي. لم أستطع التنفس من شدة القلق. ليست ملابس الزفاف فقط، بل كل ملابسنا في تلك الحقيبة".
كما شارك صورة أخرى للعروسين معا، وكتب: "الصورة الأولى للعروسين من باريس.. ألف مبروك.. بالرفاء والبنين".
وقالت أمام جهات التحقيق إن الزوج اتبع الأسلوب نفسه مع نساء أخريات، حيث استغل الثقة للحصول على صور ومقاطع حميمة ثم ابتزازهن لاحقًا.
هذه التصريحات فسّرها متابعون بأنها إشارة لانتهاء العلاقة الغامضة قبل أن تصل إلى مرحلة الزواج، في وقت لا يزال العوضي يلتزم الصمت حيال التفاصيل، تاركاً قصته الشخصية معلقة بين الشائعات والتأويلات.
الفنان الكندي تفاعل مع المدعوين والتقط صوراً تذكارية مع وصيفات العروس، فيما انتشر مقطع فيديو يوثق اللحظة على "إنستغرام"، محققاً آلاف المشاهدات وتعليقات واسعة تراوحت بين المزاح والإعجاب.
وكشفت التحقيقات الأولية التي أجرتها الأجهزة الأمنية أن دافع الجريمة كان الغيرة، حيث لم تتقبل المتهمة زواج طليقها من الفتاة التي تدعى "منصورة" وهي شابة في العشرينيات من عمرها.
كون الأزرق لونًا كلاسيكيًا وسهل تنسيقه في ديكور الزفاف، كما تتوفر منه درجات متعددة تُسهّل دمجه بأنماط حفلات الزفاف المختلفة وموضوعاتها ومواسمها تقريبًا.
وقامت عبد النور بإعادة نشر صورة الشابة الراحلة عبر حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي، وعلقت قائلة: 'الله يرحمها ويصبر قلب أهلها'."
في السطور الآتية، تكشف بن عربية ياسمينة، منسقة ومنظمة دبش العروس، لقراء «سيدتي» عدداً من الأفكار المتعلقة بتزيين مستلزمات العروس بطريقة فخمة ومبتكرة؛ كي تستقبل حياتها الزوجية الجديدة بسعادة.
إذا كنتِ ترغبين في تغيير لون أو قصّة شعرك قبل الزفاف، فيجب أن يحدث ذلك قبل موعد الزفاف بفترة كافية، حتى تتمكني من إصلاح أي مفاجآ
في واقعة غريبة من نوعها، اختارت عروس برازيلية الوصول إلى حفل زفافها بسيارة جنازة، في لفتة أثارت فضول المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي.
ميدي اختيالًا يا عروس الجليل وترنّمي يا عبلّين يا أقحوانة الوادي فالقداسة سارت على ثَراكِ
من الضرورة اختيار كوشة الزفاف، التي تكون مُتناسبة مع التصميم العام لحفل الزفاف، سواء أكان كلاسيكيّاً، باللونين الأبيض والذهبي والكريستال
اللحظة وثّقها الفنان محمد جمعة عبر فيديو نشره على "فيسبوك"، معلقًا: "العروسة القمر دي، بنت أخويا أحمد زاهر".
وأشارت الإحصائيات أيضا إلى أن 53% من الرجال الروس يفضلون اختيار شريكات حياة يتمتعن بالطيبة والانفتاح، ونحو 52% من الرجال يولون أهمية للمظهر الخارجي للفتاة وكذلك للمقدرات العقلية والفكرية لديها.
هناك مجموعة من النصائح والاختيارات التي من الممكن الاستعانة بها حتى يتسم الحفل بالروعة والبهجة. في السطور الآتية، توضّح فرح الدراكة،
على الجانب الآخر، أكدت سلطات السجون رفضها القاطع للطلب، معتبرة أن السجّانة السابقة تصرّفت بشكل غير لائق
