وكانت الشرطة قد اعتقلت في الساعات الأولى بعد الجريمة مشتبهًا يبلغ 31 عامًا من طمرة، للاشتباه بضلوعه في القتل، قبل أن تتضح تفاصيل القضية لاحقًا.
تخلّل المؤتمر فقرة حوارية حول العنف في المجتمع، حيث ناقش المشتركون وممثلو البرنامج أهمية التوعية وبناء ثقافة الاحترام والتسامح، مؤكدين على دور الشباب في مواجهة هذه الظاهرة ونشر قيم الأمان والانتماء.
وقد قدّم طاقم الزهراوي الطبي الإسعافات الأولية للمصاب في مكان الحادث، قبل نقله إلى المستشفى لاستكمال العلاج.
وصف شاهين الحادثة بأنها "صعبة جدًا وتسببت بخسارة كبيرة"، مشيرًا إلى أنها ليست المرة الأولى بل الثالثة على التوالي التي تتعرض فيها حظيرته لمثل هذا الهجوم.
لم تُعرف بعد طبيعة الحادث أو ما إذا كانت هناك إصابات، فيما هرعت قوات من الشرطة إلى المكان وباشرت التحقيق في الملابسات.
أُصيب شاب يبلغ من العمر 32 عامًا بجراح متوسطة إثر حادثة عنف وقعت في مدينة طمرة.
ويأتي الاستئناف في محاولة للطعن على الأحكام الصادرة، حيث يرى المعتقلون ومحاموهم أن العقوبات لم تراعي ظروفهم الشخصية وظروف التوقيف
وجاء القرار بعد اجتماع طارئ عقد بالبلدية بمشاركة لجنة أولياء الأمور والحراك النسائي المحلي لمناقشة تداعيات الحادث الأخير، الذي شهد اقتحام منزل الضحية حجازي وإطلاق النار عليه
شهدت مدينة طمرة في الجليل، الليلة الماضية (الخميس – الجمعة)، جريمة إطلاق نار مروعة أسفرت عن مقتل محمد وفيق حجازي وإصابة زوجته
يواجه مئات المواطنين في بلدات الجديدة-المكر، شفاعمرو، طمرة، اعبلين، أبو سنان وكفر ياسيف خطر فقدان أراضيهم الزراعية
بادر حزب “معًا ننجح” العربي اليهودي إلى تنظيم وقفات احتجاجية يوم السبت في بلدتي طمرة وكفر ياسيف
وأشار إلى تصاعد حوادث إطلاق النار والعنف في المجتمع العربي، مؤكدًا: "يجب أن تتوقف هذه الظاهرة حتى نعيش بأمان وسلام".
أقيم في مدينة طمرة أول أمس السبت اللقاء الأول الذي جمع نشطاء وداعمي حزب "معاً ننجح" الحزب العربي اليهودي، الذين حضروا من كافة انحاء البلاد.
وكان الشاب قد نُقل إلى المستشفى بحالة حرجة، إلا أن الطواقم الطبية أعلنت عن وفاته متأثرًا بجراحه الخطيرة.
فقدت مدينة طمرة واحدًا من أبرز وجوهها الثقافية والاجتماعية، برحيل الأديب والشاعر إبراهيم أبو أحمد حجازي "أبو تيسير"، الذي وافته المنية عن
وأضافت المصادر أن المصاب نُقل لاحقًا إلى مستشفى "رمبام" في حيفا لمواصلة تلقي العلاج الطبي.
أصيب رجلان يبلغان من العمر نحو 35 عاماً بجروح متوسطة، جراء حادث عنف وقع مساء اليوم في مدينة طمرة شمالي البلاد.
وتم توقيف مشتبه به يبلغ من العمر 22 عامًا من سكان المنطقة، وأُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، ومن المتوقع عرضه على المحكمة للنظر في طلب تمديد توقيفه.
الإضراب جاء استعداداً للإضراب الكبير المقرر يوم الأحد المقبل، ودعماً للمطالبة بإنهاء الحرب، ووقف القتل والتجويع في غزة
شهدت مدينتا طمرة والناصرة صباح اليوم إضراباً لساعات محدودة، في عدة محلات تجارية، بمبادرة من حراك "نقف معاً"، وذلك ضمن سلسلة فعاليات ونشاطات كثفت في الأسابيع الأخيرة في كافة أنحاء البلاد.
