مقتل رائد سكحفي في جريمة إطلاق نار في يافا والشرطة تفتح تحقيقًا
وبحسب مصادر طبية، جرى إخلاء رجلين من سكان يافا، يبلغان من العمر 25 و41 عامًا، أحدهما بحالة طفيفة والآخر بحالة خطيرة، ولاحقًا أُعلن عن وفاة الرجل البالغ 41 عامًا في المركز الطبي.
وبحسب مصادر طبية، جرى إخلاء رجلين من سكان يافا، يبلغان من العمر 25 و41 عامًا، أحدهما بحالة طفيفة والآخر بحالة خطيرة، ولاحقًا أُعلن عن وفاة الرجل البالغ 41 عامًا في المركز الطبي.
شاشته أتت LTPO OLED بمقاس 9.06 بوصة، دقة عرضها (1504/2400) بيكسل، ترددها 165 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 1600 شمعة/م، وحميت بزجاج LTPO OLED شديد المتانة.
وبعد استشهادها الأحد، شارك غيث نجل الراحلة، الرسالة الأخيرة التي تركتها والدته له قبل استشهادها وكتبت فيها: "غيث قلب وروح امك انت.. انا بدي من
يمامة بغداد: مرافعة أدبية ضد الخراب قراءة نقدية بقلم: رانية مرجية مدخل: حين يصبح الأدب محكمة رواية يمامة بغداد للروائي والمحامي شلال عنوز ليست نصًا سرديًا تقليديًا، بل هي محكمة مفتوحة، تتداخل فيها المرافعة مع الشعر، والشهادة مع الرمز، والجرح مع الأمل. إنّها نصّ يخرج من رحم بغداد المثخنة بالحروب ليقول للعالم: الأدب لا يكتفي بتسجيل المأساة، بل يُحاكمها، يعريها، ويطالب بإنصاف الضحايا. الكاتب، وهو محامٍ، ينقل خبرته الحقوقية إلى فضاء الرواية، فيحوّل النص إلى وثيقة وجدانية – قانونية، تجمع بين دقة التشخيص وسعة الخيال، وبين صرامة العدالة ورهافة الشعر. ⸻ بغداد كرمز: مدينة تصحو من رمادها بغداد في الرواية ليست مجرد مكان، بل كائن حي، أنثى جريحة، ويمامة مصلوبة على أسلاك الموت لكنها تصرّ على التحليق. • الأزقة تنطق كأنها شهود عيان. • الأنهار تئن كأنها شرايين مثقوبة. • البيوت تكتب وصاياها على جدرانها المهدّمة. هذا التأنسن للأمكنة يعكس عبقرية الكاتب، فهو لا يقدّم بغداد جغرافيا صامتة، بل روحًا حيّة، تُحاكم القاتل وتحتضن الضحية في آن واحد. إنها بغداد التي لا تموت، بل تتحول في كل صفحة إلى مرآة لمدن العالم التي تمر بذات المحنة: بيروت، سراييفو، غزة، وحواضر كثيرة لم تسلم من نيران الحرب. ⸻ بنية السرد: بين القصيدة والملف القضائي الرواية تُكتب على خطّين متوازيين: 1. خط شعري وجداني: حيث اللغة تنساب مثل أنهار من صور واستعارات، تجعل النص أقرب إلى قصيدة طويلة تُقرأ بالعاطفة أكثر مما تُقرأ بالعقل. 2. خط حقوقي-قانوني: حيث يتجلّى وعي الكاتب كمحامٍ، في بناء نصوص تشبه “المرافعات”، إذ يقدّم الشخصيات كضحايا وشهود، ويضع التاريخ في قفص الاتهام، ويجعل من اليمامة رمزًا للشاهد الذي لا يُشترى ولا يُباع. هذا الجمع بين السرد الشعري والوعي القانوني يجعل الرواية فريدة في نوعها، إذ تحوّل الحكاية إلى مسرح عدالة كوني. ⸻ الشخصيات: أصوات تبحث عن الخلاص لا تكتفي الرواية بتقديم شخصيات فردية، بل تجعل من كل شخصية صوتًا جماعيًا يعبّر عن شريحة كاملة: • الأم العراقية التي فقدت أبناءها وتحوّلت دموعها إلى “وثيقة استئناف” ضد قسوة العالم. • الحبيب الذي يزرع الأمل وسط المقابر، كأنه يكتب تعهّد حياة فوق شهادة وفاة. • اليمامة، التي تتجاوز كونها رمزًا شعريًا، لتصبح شاهدة حيّة، تنقل الرسائل من السماء إلى الأرض، من الغائب إلى الحاضر. الشخصيات في يمامة بغداد لا تتحرك بدوافع فردية فقط، بل هي ضمائر حيّة تبحث عن معنى العيش في مدينةٍ تحاول أن تنهض من ركامها. ⸻ اللغة: تزاوج الشعر والقانون لغة الرواية مشغولة ببلاغة الشعر، لكنها محمّلة أيضًا بصرامة المنطق الحقوقي. ففي مواضع كثيرة، تبدو الجملة كأنها قصيدة، وفي أخرى كأنها مادة قانونية تُتلى في محكمة دولية. • حين يتحدث الكاتب عن الحب، يكتب بجناح اليمامة. • وحين يواجه الموت، يكتب بلغة المحامي الذي يرفض الظلم. • وحين يحاكم الخراب، يكتب كقاضٍ نزيه لا يقبل تسويات. هذه الازدواجية اللغوية هي التي تجعل الرواية مميزة؛ فهي تُقرأ على أنها قصيدة حب، ومرافعة عدالة، ووثيقة تاريخية في الوقت ذاته. ⸻ المحاور الكبرى في الرواية 1. الحب كفعل مقاومة الحب في يمامة بغداد ليس عاطفة رومانسية فحسب، بل مقاومة تُعلن أن الحياة ممكنة وسط الرصاص. كل قبلة، كل عناق، كل كلمة حنان، تتحول إلى فعل سياسي يواجه منطق الموت. 2. الموت كحقيقة لا كقدر الموت في النص ليس نهاية، بل حضور دائم، يمشي في الشوارع، يجلس في المقاهي، يقتحم البيوت. لكنه لا ينجح في أن يخنق الروح، لأن اليمامة تظل تحلّق فوقه. 3. العدالة كوجدان لا كقانون فقط وعي الكاتب كمحامٍ ينعكس في الرواية بوضوح: العدالة ليست نصًا جامدًا، بل وجدانًا يصرّ على أن لكل ضحية حقًا، ولكل جريمة ذاكرة، وأن الصمت تواطؤ. ⸻ البعد الإنساني والكوني رغم أنّ الرواية منغرسة في بغداد، إلا أنها تحمل رسالة كونية: الإنسان واحد في كل مكان، والظلم واحد، والحق واحد. من يقرأها في باريس أو نيويورك أو عمّان، سيجد فيها صدى لمدينته الجريحة أو لذاكرته الخاصة. إنها رواية تتحدث عن الكرامة البشرية، وعن الحق في الحياة، وعن ضرورة أن يكون الأدب شاهدًا لا صامتًا. ⸻ القيمة الأدبية والرسالة العالمية بجرأة أسلوبه، ومزاوجته بين الشعر والقانون، يقدم شلال عيوط رواية تستحق أن تُترجم إلى كل لغات العالم. فهي ليست مجرد نص أدبي، بل مرافعة إنسانية كبرى ضد الحرب والطائفية والموت. إنها تذكّرنا أن الأدب ليس ترفًا، بل سلاحًا، وأن المحامي يمكن أن يحمل قلمه كسلاح عدالة، لا يقل خطورة عن أي سلاح آخر، لكنه أكثر إنصافًا وخلودًا. ⸻ خاتمة: اليمامة التي لا تُقيد يمامة بغداد عمل استثنائي، لأنه يزاوج بين دفء الشعر ورصانة القانون، بين ذاكرة الموت وإرادة الحياة، بين صوت الفرد وصوت الجماعة. إنها رواية تصلح لأن تُقرأ في كبريات الصحف والملاحق الثقافية العالمية، لأنها تنحاز للإنسان أينما كان، وتعلن أن بغداد – رغم كل شيء – لا تُهزم، وأن اليمامة، مهما أُطلقت عليها النار، ستظل تحلّق لتكتب الحكاية
غيث قلب وروح أمك، ادعيلي وما تبكيش عليا، بدي ترفع راسي وتضل مبسوط، ولما تكبر وتتزوج وتجيب بنت سميها مريم على اسمي
في ظلّ الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، وما يتردد من تقارير عن موت الأطفال والشيوخ جوعًا بسبب الحصار، شدّد الشيخ رائد بدير، رئيس دار الإفتاء والبحوث الإسلامية
في بشرى سارة لأهالي قرية الناعورة، أعلنت اللجنة الشعبية عن موافقة الجهات المختصة على إزاحة خطوط الكهرباء
شاستها جاءت من نوع AMOLED بمقاس 1.32 بوصة، دقة عرضها (466/466) بيكسل، كثافتها 352 بيكسل/الإنش، وحميت بزجاج مضاد للصدمات والخدوش.
يُشار إلى أن ولي العهد الأردني وُلد في 28 يونيو 1994، ويحمل رتبة رائد في الجيش الأردني، ويشرف على مبادرات شبابية ومجتمعية واسعة التأثير في الأردن.
شاشة الهاتف تأتي من نوع LTPO OLED بمقاس 6.7 بوصة، دقة عرضها (2412/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، كثافتها 394 بيكسل/الإنش،