وبحسب التقارير، كان الطفل يعاني من إصابات متعددة وبدون علامات حياة، حيث أكّد المسعف مالك أبو عرارة: فاجعة في رهط
أطلق المشتبهون النار باتجاه مركبة تقل طلابًا، إلا أنّ الحادث لم يسفر عن إصابات. قوات من مركز شرطة البلدات البدوية في لواء الجنوب
وذكرت الشرطة أن قواتها من محطة "عييروت" هرعت بسرعة إلى المكان، باشرت التعامل مع الحادث، واعتقلت ثلاثة مشتبهين على الفور.
توفي، صباح اليوم، الفتى أحمد أبو حجاج، من بلدة حورة في النقب، متأثرًا بجراحه التي أصيب بها قبل أسبوع، إثر تعرضه لإطلاق نار.
عُثر على الشاب سليمان موسى أبو القيعان من بلدة حورة ميتاً إثر تعرضه لإطلاق نار. وأكدت التحقيقات الأولية أن الحادث وقع بظروف تراجيدية، دون وجود أي خلفية جنائية.
لقي الشاب شكري سالم قُصقص السيد (35 عامًا) من قرية السيد القريبة من بلدة حورة مصرعه
سائق السيارة، وهو شاب يبلغ من العمر نحو 30 عامًا، وُجد داخل المركبة فاقدًا للوعي، دون نبض أو تنفّس، وكان يعاني من إصابة خطيرة في الرأس.
تساءلت العائلة في رسالتها: "إلى أين سنذهب؟ أين سيعيش أبناؤنا؟ كيف سيتعلمون؟ كيف سنحصل على الماء والكهرباء؟ هل هذا ما تُسمّى به دولة ديمقراطية تحترم الحقوق وتؤمن بالعدالة؟"
دوّت صفارات الإنذار، مساء اليوم الاثنين، في مناطق واسعة من إسرائيل، شملت قاعدة "نفاطيم" الجوية الاستراتيجية في النقب، بالإضافة إلى مدينة تل أبيب ومحيطها، ومناطق متعددة في الوسط والجنوب، وذلك على خلفية إطلاق صواريخ أو رصد تهديدات جوية متصاعدة.
