الشرطة الإسرائيلية تحجب مجددًا بيانات الجريمة: "مخالفات متكررة"
مع اقتراب نهاية عام 2025، لم تنشر الشرطة الإسرائيلية حتى الآن بياناتها المتعلقة بالربع الأول من العام، رغم طلبات حركة حرية المعلومات. وفي ردّها،
مع اقتراب نهاية عام 2025، لم تنشر الشرطة الإسرائيلية حتى الآن بياناتها المتعلقة بالربع الأول من العام، رغم طلبات حركة حرية المعلومات. وفي ردّها،
أثار وزير الاتصالات الإسرائيلي شلومو كرعي موجة واسعة من الجدل بعد طرحه مشروع قانون جديد يُتهم بأنه يستهدف تقييد حرية الإعلام وإخضاع وسائل الإعلام لرقابة السلطة التنفيذية، على غرار ما حدث في هنغاريا في عهد فيكتور أوربان.
في المقابل، أثار القرار انتقادات بدعوى أنه يمثل "تدخلاً حكوميًا صارخًا في حرية الأفراد"، إذ يرى معارضوه أن من حق مالكي الأراضي الاحتفاظ بها دون تدخل الدولة.
، فإن غالبية المستطلعين عبّروا عن تأييدهم لحركة حماس بوصفها الطرف الذي “يمثلهم بشكل أفضل”، سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة.
إن الحاجة إلى الامتلاك من خلال تنمية مشاعر الحب المسيطر، هو ما يصفه الناس بالتملك وسلب حرية شخص آخر. تخاف هذه الأبراج الخمسة من فقدان نصفها الآخر
الرسالة، التي حملت عنوان "الإبادة الجماعية ليست مسألة رأي"، دعت الصحيفة إلى التراجع عن تقاريرها بشأن مزاعم "العنف الجنسي" خلال هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وإلى نشر افتتاحية تدعو لفرض حظر أميركي شامل على توريد السلاح لإسرائيل.
ويشارك في المظاهرة ممثلو الأحزاب الدينية ومؤسسات التعليم التوراتي، الذين يعتبرون أن القانون يشكل مساسًا بهوية المجتمع الديني واعتداءً على حرية دراسة التوراة.
قال الشيخ الدسوقي المالكي في "حاشيته على الشرح الكبير للدردير": [وتقضى النهارية سرًّا ولو قضاها ليلًا، وتقضى الليلية جهرًا ولو قضاها نهارًا؛ لأنَّ القضاء يحكي ما كان أداء]
وُقّع الأمر بناءً على صلاحية الوزير بموجب المادة ١٢(أ)(٢)(ب) واستنادًا إلى رأي الشاباك وبموجب الأمر، ستُمنع الزيارات عن آلاف الاسرى الواردة أسماؤهم في القائمة السرية المرفقة بالأمر.
وأشار أبو رمضان إلى أن الرؤية تتضمن حرية الحركة عبر المعابر، وتطوير الجامعات، وتشجيع الشباب على العمل والمشاركة في إعادة الإعمار،
وأشار المستشار القانوني للجنة، الدكتور غور بلاي، إلى أن التعديل يوازن بين حرية التعبير وحق الجمهور في المعرفة من جهة، وحق المشتبه في الكرامة والخصوصية من جهة أخرى.
كما حذّر مكتب المستشارة من أن توسيع صلاحيات المحكمة الحاخامية الكبرى يشكل خطراً على حرية الدين ويهدد التوازن القائم بين الدين والدولة.
وجاء في الدعوى أن تعريف "دعم الإرهاب" يستخدم لإقصاء من يعبر عن مواقف مناصرة للفلسطينيين أو ناقدة للحكومة الإسرائيلية، رغم أن كثيرا من تلك المنشورات تدخل في إطار حرية التعبير.
في المقابل، أصدر مسرح سرد بياناً رسمياً شديد اللهجة رفض فيه الاتهامات ووصفها بأنها ادعاءات باطلة ومحرّضة يقودها غليك، معبّراً عن أسفه لانخراط وزير الثقافة في "حملة التشويه" دون التحقق من الحقائق.
وأمس شهدت القرية مواجهات عنيفة بين الأهالي وقوات الجيش، استُخدم فيها الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، في استمرار لسياسة القمع الممنهجة ضد سكانها.
ورحبت محكمة ساوثوورك كراون بإلغاء الحكم، بينما وصفت الجمعية العلمانية الوطنية، التي دعمت قضيته، القرار بأنه "تأكيد لمبدأ حرية التعبير الجوهري".
واختيرت الفلسطينية أبو دقة للفوز بالجائزة السنوية مع 6 صحافيين من جورجيا، والولايات المتحدة، وبيرو، وهونج كونج، وأوكرانيا، وإثيوبيا
وفي معرض رده على سؤال عما يمكن أن يتوقعه الفلسطينيون، قال: "سننشئ مكاناً يمكن للناس العيش فيه.. سنُهيئ ظروفاً أفضل لهم".
من جانبه، قال المدير العام لجمعية حرية المعلومات، المحامي هيدي نغيف، إن ما كشفته الوثائق يثبت أن الوزارة كانت على دراية كاملة بالظاهرة، منتقداً استخدامها ذريعة "التهديدات" لتبرير غياب الشفافية في برامج "جيفن".
ويُشير المحللون إلى أن هذا التباين في التوقعات يعكس عدم اليقين العام لدى الجمهور الإسرائيلي بشأن الجدوى العملية للخطط الدبلوماسية الأمريكية