تصاعد مرعب..252 عربيًا قُتلوا منذ بداية العام الحالي
أفادت منظمة «مبادرات إبراهيم» أنه في أعقاب الإعلان عن مقتل علي عبد المجيد رعد (53 عامًا)،
أفادت منظمة «مبادرات إبراهيم» أنه في أعقاب الإعلان عن مقتل علي عبد المجيد رعد (53 عامًا)،
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، أن منفذ العملية المركبة في بيسان وأسفرت عن مقتل شخصين أمس، نقل من المستشفى بعد خضوعه
وكانت عائلة الفقيد قد أعلنت رحيله ونعتْه إلى جانب آل مخّول وآل نصر، والحزب الشيوعي والجبهة، ومعهد إميل توما، معتبرين أن رحيله يشكّل خسارة لشخصية وطنية وأممية بارزة.
ينعى حراك "نقف معًا" المناضل الوطني والأممي عصام مخول، أحد الأصوات الثابتة في النضال ضد الاحتلال
ومن المقرر عرض المعتقل مساء اليوم على محكمة نوف هجليل–الناصرة، للنظر في طلب الشرطة تمديد توقيفه.
وعلى مستوى الشارع، جاءت ردود الفعل أكثر حدّة، إذ قال سكان إن تصريحات رئيس البلدية ترفع مستوى القلق بلا ضرورة وتخلق حالة ذعر داخل الأحياء
وقال ياهف: "لا تنخدعوا بالهدوء الحالي. خلال شهر سنضطر للعودة إلى الملاجئ والغرف المحصنة بسبب مسائل أمنية على درجة عالية من الخطورة
أفادت تقارير أولية بأن امرأة في الثلاثينيات من عمرها قُتلت طعنًا اليوم على شارع 71 بالقرب من عين حارود
ينعى الحزب الشيوعي، والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، إلى عموم جماهيرنا وشعبنا الفلسطيني، وقوى التقدم في البلاد،
توفي، قبل قليل، عضو الكنيست السابق وسكرتير عام الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، عصام مخول
قُتل رجلان في نحو الثلاثينات من العمر، صباح اليوم، بعد إصابتهما بجروح خطِرة في منطقة مفتوحة قرب بلدة خوالد.
أفاد الناطق بلسان نجمة داوود الحمراء أنّه عند الساعة 05:50 صباحًا تلقّى مركز الطوارئ 101 في منطقة الكرمل بلاغًا عن اندلاع حريق
249 عربيًا لقوا مصرعهم منذ بداية عام 2025 في ظروف مرتبطة بالجريمة والعنف
بل يكشف كيف يمكن أن تتحول شروط الدعم إلى أداة ضغط على المنظمات المدنية، خصوصًا في ظل مناخ سياسي يُعاد فيه تعريف النشاط المدني والنقاش العام باعتباره “خطرًا” أو “مشكلة أمنية”
عُثر على جندي في الخدمة الإلزامية بالجيش الإسرائيلي، وهو من سكان بلدة بيت جن، دون علامات حياة بعد إصابته بإطلاق نار، وذلك خارج القاعدة العسكرية التي كان يخدم فيها على الحدود اللبنانية.
يا ابو صالح، هزني بالامس ان اراك غائبا عن الوعي في المشفى بالامس وانت الذي لم تغيب يوما وعيك لنضالات شعبك ولالمه ومأساته.
شارك المئات، مساء أمس الأربعاء، في قرية البعنة، في تشييع جثمان الفنان الفلسطيني والعالمي الكبير محمد بكري. انطلق موكب الجنازة من منزل العائلة وسط مشاركة شعبية واسعة، حيث شُيّع الجثمان ملفوفًا بالعلم الفلسطيني، وودعه المشيعون بكلمات مؤثرة، استحضرت مسيرته الفنية والوطنية ومواقفه الثابتة. وخلال الجنازة أُلقيت كلمات رثاء من سياسيين وفنانين ومثقفين، أكدت أن محمد بكري لم يكن فنانًا عابرًا، بل حالة ثقافية ووطنية حملت صوت شعبها إلى العالم ودافعت عن الكرامة والحرية حتى اللحظة الأخيرة.
وخلال الزيارة، تحدّثت والدة رياض ووالده وشقيقه وعدد من أقاربه، مؤكّدين أن ابنهم لم تكن له أي علاقة بخلافات أو نزاعات. وأوضحت العائلة أ
وقدم طاقم الإسعاف العلاج الميداني للمصابين، حيث جرى نقل 5 مصابين إلى المستشفيات. وأوضح البيان أن من بين المصابين رجلًا (نحو 35 عامًا) وطفلًا (9 أعوام) في حالة متوسطة مع حروق في الجزء العلوي من الجسم والوجه والرقبة، إضافة إلى مصاب آخر بحالة طفيفة نُقلو
وقال المطران رفيق نهرا، نائب البطريرك للاتين في الجليل، إن عودة أجواء عيد الميلاد المجيد والمسيرة الاحتفالية في مدينة الناصرة تحمل رسالة أمل ومحبة لجميع أبناء المدينة والمنطقة، بعد فترة من الغياب والانقطاع.