المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة تدخل منطقة الخطر.. نزاع حول سلاح المقاومة ومشاريع تقسيم القطاع
فإن تفاصيل هذه المرحلة لا تزال غامضة، ولا توجد خطة مكتملة حتى داخل أروقة الإدارة الأمريكية، حيث تشير المصادر إلى أن الخطة الأصلية
فإن تفاصيل هذه المرحلة لا تزال غامضة، ولا توجد خطة مكتملة حتى داخل أروقة الإدارة الأمريكية، حيث تشير المصادر إلى أن الخطة الأصلية
وصوّت معظم الوزراء مع الخطة، فيما امتنع الوزيران إيتمار بن غفير وعمحاي إلياهو عن التصويت، بينما عارض الوزير آفي ديختر الإصلاح وصوّت ضده.
تُعَد الخطة الأمريكية فاشلة في معالجة القضايا الجوهرية التي تؤدي لتواصل الصراع، كونها تحافظ على الوضع الحالي،
وخلال الأيام الأخيرة عُقدت عدة اجتماعات لمناقشة الخطة، وقد شدّد التأمين الوطني على أنّ الأعباء الملقاة عليه تضاعفت في العامين الماضيين بسبب الحرب،
وشهدت الجلسة غياب ممثلي وزارتي المساواة الاجتماعية والأمن الوطني، على الرغم من أن وزيرة المساواة، ماي غولان، كانت قد أوعزت بتقليص ميزانية الخطة
وأضافت النائبة أن محاولات جولان تحويل الميزانيات المجمّدة إلى الشرطة بذريعة محاربة الجريمة ليست سوى غطاء للهروب من قضايا الفساد، ولا تعكس أي نية حقيقية لمعالجة العنف والجريمة في المجتمع العربي.
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن إدخال تغييرات على الخطة الأمريكية المقترحة لتسوية النزاع في أوكرانيا، وذلك في أعقاب المحادثات التي جرت بين الوفدين الأمريكي والأوكراني في مدينة جنيف مؤخرًا.
إذ يرحب بالخطة الشاملة لإنهاء النزاع في غزة المؤرخة 29 أيلول/سبتمبر 2025 (”الخطة الشاملة“) (المرفق 1 لهذا القرار)، وإذ يشيد بالدول التي وقعت عليها أو قبلت
أجرى موقع بُكرا لقاءً خاصًا مع البروفيسور إيتان غلبواع، خبير شؤون الولايات المتحدة وأحد أبرز الباحثين في جامعة بار-إيلان
ومع قرب انعقاد مؤتمر طارئ آخر خلال الأسبوع المقبل لعرض الخطة الوطنية الجديدة، لا يزال مصيرها غير واضح، فيما تستمر أعداد الضحايا بالارتفاع دون حلول عملية
، أصبح هذا الهدف محور استراتيجية الحكومة الإسرائيلية، في وقت تتسارع فيه وتيرة تطوير إيران لقدراتها النووية والصاروخية، بينما تواصل إسرائيل تعزيز دفاعاتها استعدادًا لأي مواجهة محتملة.
بدأ الجيش توزيع معدات وأسلحة، معظمها من مخزونات روسية قديمة. وفق مصادر وخطط حصلت عليها رويترز، تستهدف الخطة إنشاء «خلايا مقاومة» في 280 موقعاً في البلاد لتدريبها على حرب العصابات والتخريب في حال حدوث هجوم بري. تأتي هذه التحركات بع
وبحسب التقرير، نوقشت الخطة بين كبار المسؤولين الأمريكيين في الأيام الأولى لوقف إطلاق النار الذي بدأ الشهر الماضي، في إطار ما تصفه واشنطن بمحاولة لإع
كما وجّهت جمعيات حقوقية ونسوية من بينها إيتاخ–معكي ومبادرات ابراهيم وسيكوي رسالة إلى وزارة المالية طالبت فيها بوقف الخطة فورًا، معتبرة أنها تخالف القوانين التي تُلزم الحكومة بالعمل لتقليص الفجوات الاجتماعية.
ونقلت وكالة رويترز عن ستة مسؤولين أوروبيين مشاركين في الجهود السياسية قولهم إن المرحلة التالية من الخطة “متوقفة تمامًا”، وإن إعادة الإعمار “تتركّز حاليًا على الجانب الإسرائيلي من القطاع”، محذرين من أن استمرار الوضع الراهن “قد يؤدي إلى سنوات من الانفصال الدائم بين شطري غزة”.
كما تشمل الخطة تسهيلات في شراء المساكن من خلال "سلطة أراضي إسرائيل"، وبرامج لدعم الأمن الاقتصادي للعسكريين وتشجيع الخدمة طويلة الأمد.
وتتضمن الخطة إنشاء كليات طب جديدة في جامعات حيفا ورايخمان ومعهد وايزمان، إضافة إلى توسيع نطاق التدريب العملي في المستشفيات والعيادات التابعة لصناديق المرضى
وأكدت المصادر أن واشنطن تسعى من خلال هذه الخطة لتحويل "الميكانيزم" إلى أداة شاملة لضبط الحدود ونزع سلاح حزب الله وتجنب مواجهة عسكرية مع إسرائيل، مع تكريس دورها كمشرف رئيسي على اللجنة.
وفق الخطة، سيكون مقر القيادة في مركز التنسيق الأمريكي بكريات غات، حيث ستشارك الدول المساهمة بقواتها عبر ممثلين عسكريين. سيتولى المقر تنسيق دخول المساعدات وإعادة الإعمار، مع تركيز رئيسي على نزع سلاح قطاع غزة.
الخطة، التي طُرحت لأول مرة في تسعينيات القرن الماضي، كانت موضع نقاش سياسي طويل، حيث أكد رئيس الوزراء الأسبق أريئيل شارون على أهميته