وفي وقت لاحق، أُعلن عن مقتل الشاب، وهو من مدينة اللد، متأثرًا بإصابته البالغة. وبهذا يرتفع عدد ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي منذ مطلع العام 2025 إلى 223 ضحية.
أسفرت جريمة إطلاق نار وقعت في مدينة الرملة، فجر السبت، عن مقتل الشقيقين محمد ووليد مغربي (20 و16 عامًا)
شهدت مدينة الرملة، ليل الجمعة – السبت، جريمة إطلاق نار مروّعة أسفرت عن مقتل الشقيقين محمد ووليد مغربي (20 و16 عامًا) وإصابة والدهما بجروح متوسطة،
وأكدت في بيان صحفي، اليوم الجمعة، أهمية التوصل إلى وقف إطلاق نار مستدام في قطاع غزة، بما يسمح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق وتهيئة الظروف لاستئناف المفاوضات.
وأكدت الطواقم الطبية التي وصلت إلى الموقع وفاة الضحية في المكان متأثرًا بجراحه البالغة.
وقد نُقل المصاب بحالة حرجة إلى المستشفى لتلقي العلاج، لكن الأطباء اضطروا لاحقًا إلى إعلان وفاته متأثرًا بجروحه الخطيرة.
"في الساعات الأخيرة شرع أفراد مركز شرطة شاليم بالتحقيق في حادثة إطلاق نار وقعت في حي الطور شرقي
وقبل ذلك بوقت قصير، وقعت حادثة إطلاق نار أخرى في مدينة أم الفحم، أصيب فيها شخصان بجروح خطيرة، وتفيد أنباء أولية أنهما أب وابنه. ووفق
وأوضحت المصادر أن الشاب نُقل على وجه السرعة إلى مستشفى العفولة لتلقي العلاج، حيث وُصفت حالته بالصعبة.
لم تقع أي إصابات بشرية في الحادث، بحسب المعلومات الأولية، وسط تواصل الأجهزة الأمنية التحقيق لمعرفة ملابسات الواقعة وتحديد الجناة.
ووفق بيان الشرطة، اندلع شجار عنيف بين عائلتين في البلدة، تخلله إطلاق نار من سلاح من نوع M16 يُعتقد أنه سُرق من مصدر عسكري
في مقلاة واسعة على نار متوسطة، حمي الزيت النباتي ثم أضيفي صدور الدجاج واتركيها حتى تنضج مع التقليب من حين لآخر.
ويوم امس، أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يوم الخميس،" أن إسرائيل تسلمت من الصليب الأحمر الدولي في غزة، جثماني رهينتين كانت تحتجزهما حماس، في إطار اتفاق وقف اطلاق النار في القطاع".
ووصلت إلى المكان قوات كبيرة من الشرطة، التي باشرت التحقيق في ملابسات الحادث، وجمعت الأدلة من موقع إطلاق النار، إلى جانب تمشيط المنطقة بحثًا عن المشتبهين بالضلوع في الجريمة.
ويعمّ البلدة حزن شديد وغضب واسع إثر مقتل الشابين، وسط دعوات من الأهالي وقيادات محلية إلى وقف دوامة العنف والجريمة التي تهدد أمن واستقرار المجتمع في النقب.
أُصيب شاب يبلغ من العمر نحو 30 عامًا بجروح خطيرة إثر حادثة إطلاق نار وقعت اليوم في بلدة عرعرة بالنقب.
قدّم مسعفون ومضمدون من طاقم "نجمة داود الحمراء" الإسعافات الأولية لشاب يبلغ من العمر 38 عامًا
ووصلت إلى المكان طواقم إسعاف تابعة لنجمة داوود الحمراء، وقدمت العلاج الطبي الأولي للمصاب، وهو رجل يبلغ من العمر 32 عامًا، نُقل بعد ذلك إلى مستشفى مئير بحالة وُصفت بالمتوسطة، إثر إصابته بجروح نافذة.
لم تُعرف بعد طبيعة الحادث أو ما إذا كانت هناك إصابات، فيما هرعت قوات من الشرطة إلى المكان وباشرت التحقيق في الملابسات.
وصلت قوات الشرطة إلى المكان، وأغلقت المنطقة وشرعت في عمليات تفتيش ومطاردة المشتبهين. وتم نقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج، ووصفت حالته بأنها مستقرة.
