تشير أحدث تصميمات غرف الطعام لعام 2026 إلى تحولها من مجرد مكان لتناول الطعام إلى مساحة للقاءات العائلية والمحادثات المرحة، مع التركيز على المواد الغنية بصرياً وملمسياً.

أبرز الاتجاهات:

مواد مبتكرة: استخدام مركبات معاد تدويرها ممزوجة بألياف طبيعية لإنتاج أثاث خفيف وقوي، مع لمسات معدنية تضيف عمقاً وطبقات جذابة للتصاميم.

ألوان جريئة: الأخضر الزمردي، الأزرق الياقوتي، والدرجات المعدنية أو الحمضية، مطبقة على الطاولات والخزائن والجدران لتحويل الغرفة إلى مساحة نابضة بالحياة.

تصاميم انتقائية: دمج قطع من عصور وثقافات مختلفة لإضفاء طابع شخصي، مع أكسسوارات فنية وسيراميك وربط كل العناصر بانسجام.

طاولات غير منتظمة: صعود الطاولات البيضوية الطويلة التي تعكس طابعاً عصرياً بعيداً عن الأشكال الهندسية الصارمة.

كراسي مرحة ومريحة: خطوط منحنية وأقواس وتصاميم متباينة للمقاعد المنجدة، مع التركيز على الراحة واستخدام أقمشة عالية الأداء.

إضاءة مبتكرة: مجموعات مصابيح معلقة بأحجام وارتفاعات مختلفة لإضفاء تأثير متعدد الطبقات وجذب الانتباه إلى الطاولة.

ما يغادر المشهد:

غرف الطعام البسيطة ذات الجدران البيضاء الصارخة.

طقم أثاث متطابق بالكامل.

الأدوات المعدنية الذهبية بالكامل، مع عودة معدن الكروم.

مفارش الطاولة البسيطة والمكدسة بالقطع الزائدة، لصالح أسلوب بسيط وأنيق.

باختصار، غرف الطعام لعام 2026 تركز على الفخامة المتجددة، الشخصنة، والوظيفة العملية، مع إدخال لمسات جريئة من اللون والمواد والتصميم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]