عقد الرئيس السوري أحمد الشرع لقاء مع بطريرك أنطاكية للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي، انتهى إلى توافق يمنح البطريرك دور المرجعية في اختيار ممثلي المكوّن المسيحي في مجلس الشعب. الخطوة جاءت بعد توتر العلاقة بين الكنيسة والسلطات عقب تفجير كنيسة الدويلعة في دمشق.
المصادر ربطت التحرك بمحاولة السلطة استقطاب المسيحيين بعد تراجع دعم مكونات أخرى، وبعودة الدور الروسي الذي دفع لتعزيز العلاقة بين دمشق والبطريركية الأرثوذكسية المرتبطة بالكنيسة الروسية.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق