عاش مراسل تلفزيوني برازيلي لحظة صادمة خلال تغطيته لحادث غرق فتاة مفقودة في نهر ميريم شمال شرق البلاد.

فبينما كان الصحفي لينيلدو فرازاو يصور تقريراً ميدانياً حول اختفاء فتاة تبلغ من العمر 13 عاماً تدعى رايسا، والتي فقدت أثناء السباحة مع أصدقائها، نزل إلى مياه النهر لشرح عمق الخطورة.

فجأة، شعر فرازاو بجسم غريب تحت قدميه، فصاح بفزع: "أعتقد أن هناك شيئاً في قاع الماء... يبدو كذراع. هل يمكن أن تكون هي؟"، قبل أن ينسحب من المياه متوتراً، وسط حالة من الذعر.

وبعد تكثيف فرق الإنقاذ عمليات البحث، تم العثور على جثة الفتاة في نفس المكان الذي تم فيه تصوير التقرير. وأظهرت نتائج التشريح أنها توفيت غرقاً بسبب قوة التيار والحفر العميقة في النهر، دون وجود أي علامات عنف.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]