كشف أحمد مختار، محامي الطفل المدعي في القضية ضد نجل محمد رمضان، أن الحادثة لم تكن بسبب تنمر كما قيل، بل بدأت عندما تفاخر ابن رمضان بأصل والده، ثم اتصل بوالده بعد مشادة مع الأطفال.
المحامي أوضح أن الطفل المدعي اختبأ خوفًا في المرحاض، إلا أن نجل الفنان أغلق عليه الباب بأدوات خشبية، وبوصول محمد رمضان للمكان، دار بينه وبين ابنه حديث انتهى بصفع الطفل الآخر.
وأكد المحامي أن العائلة لا تسعى لتعويض مادي، بل استاءت من تدخل الفنان بطريقة غير لائقة.
من جهته، رفض محمد رمضان ذكر اسم ابنه في الإعلام، معتبرًا ذلك مخالفة قانونية، واتهم جهات بمحاولة التشهير به واستهدافه بشكل ممنهج.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق