أكد الفاتيكان أن صحة البابا فرنسيس، الذي يرقد في مستشفى جيميلي في روما منذ 14 فبراير، مستقرة ولا تستدعي أي إعلان جديد، مشيرًا إلى أن تعافيه يسير ببطء بسبب تقدمه في العمر.
وأوضح الفاتيكان أن استقالة الحبر الأعظم ليست وشيكة، وأنه لا يزال يخضع لجلسات العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي يوميًا، في حين ستُصدر النشرات الطبية فقط عند حدوث مستجدات.
في هذه الأثناء، يواصل المؤمنون التعبير عن محبتهم عبر الصلوات والقداديس، مع تزيين مدخل المستشفى بالورود والشموع، تضرعًا لشفائه.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق