تسبب استمرار الحرب في إسرائيل لأكثر من عام في أزمة حادة بقطاع المطاعم، حيث يواجه القطاع خسائر كبيرة وصعوبات تشغيلية مثل نقص العمالة وارتفاع التكاليف. العديد من المطاعم الشهيرة، بما فيها "غوردوس" في حولون، اضطرت لإغلاق أبوابها لعدم القدرة على التعامل مع انخفاض الإيرادات وارتفاع النفقات.

يؤكد أصحاب المطاعم أن إيراداتهم انخفضت بنحو 30%-40%، خاصة في وسط وشمال البلاد، حيث تراجعت إيرادات المطاعم بشكل ملحوظ. نقص العمال الأجانب والعمال الفلسطينيين يثقل كاهلهم، مما يقلل من قدرتهم على الاستمرار في تشغيل المطاعم، فيما تزايدت الضغوط الاقتصادية التي تقلص من الربحية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]