بعد تفسير البعض تغريدة ورد الخال الأخيرة التي كتبتها عبر حسابها على إكس كل حسب وجهة نظره، وربط البعض لها بأسماء بعض الممثلين مع الكثير من التحليلات… أوضحت في اتصال مع ET بالعربي أن "هذه التغريدة كان يجب أن تقولها سابقا، كونه هناك أشخاصا من قبل ينسون أو يتناسون".
وتابعت.. "مافي فرصة أو مناسبة ما بحكي إلا بأصلي خصوصا من اشتغلت معهم، وهناك اشخاص عملت معهم ويتجاهلون وفي ناس بينسوا أو عم بيتناسوا وهذه ردا على الاشخاص الذي يخونهم التعبير أو تخونهم الذاكرة".
وجاء في التغريدة التي كتبتها ورد: " أنا ممثلة (لبنانية عربية) منذ حوالي 30 سنة، شاء من شاء وأبى من أبى، ونسيَ من نسي َ، او تناسى… ان كنت كبيراً او مجايلاً او صغيراً، من اليوم فصاعداً، ان تجاهلتني فلن أتذكرك حتى".
ورد الخال: أنا عندي مهنتني وبحب دافع عنها
ثم تابعت في حديثها لنا: "وبفتكر صار الوقت لأنه ليس لدينا ناس تدافع عننا خاصة أن الصحافة أغلبها عنده حساباته والمفروض أن يطلع الواحد و يحط النقاط على الحروف وما يضل ساكت اذا في شي بيزعجه وأنا أكيد اذا في شي بيزغجني بقول وكنت قبل انسحب أو ما قول بسبب طيبة قلبي، ولكن ظهر أنه ليس زمن القلب الطيب الآن بل هو زمن اذا أنت محقق حالك و محقق شغل واسم مفروض تبقى تدافع عنه مثل ما في ناس بتدافع عن ولادها وكرامتها وناس بتدافع عن أملاكها وأنا عندي مهنتني وبحب دافع عنها وعلى طول".
وأكملت حديثها: "ليس بالضرورة من توجهت لهم من خلال هذه التغريدة هم أشخاص من الكار لا في يكونوا صحفيين وفنانين ومغنين وممثلين ومخرجين ومنتجين، وفي يكونوا مشاهدين وهذه التغريدة موجهة لهؤلاء، ولهذا أحببت أن أوضح كي لا يحلل أحد على ذوقه وقمت بهذه التغريدة كي تصل إلى اكبر شريحة من الناس".
ولفتت إلى أنه كلمّا أردنا الدخول والقول أن السما زرقاء يدخلون ويبدؤون تحطيم بالممثلين و فينا وبشغلنا وبالدراما اللبنانية والى آخره، ولؤهلاء نقول صاروا مملين وما بقى نوقف عندهم، وأنا كتبت تغريدة تخصني انا شخصيا وتعبر عن استيائي من اشخاص بالمجال أو من خارجه يتناسون أو يتجاهلون هذا باختصار وما حدن يروح أكثر من هيك".
وبالنسبة للأشخاص الذين يظهرون احترامهم وتقديرهم وشوقهم و هم كثر سواء من لبنان أو خارجه فقالت: "أنا أحييهم وأوجه لهم تحية وأقول لهم شكرا وانشالله نحنا عنجد نضل عم نشتعل كي نكون عند حسن ظنكم". (et بالعربي
[email protected]
أضف تعليق