تشهد مدينة طمرة اليوم اضرابًا شاملًا احتجاجًا على جريمة قتل الشاب احمد ذياب، الذي أعلن بالامس عن وفاته بعد اسبوعين من اطلاق النار عليه، وبعد شهرين من زواجه.

أحمد ذياب، المحاسب والعريس الجديد، أثارت وفاته حالة غضب شديدة في طمرة، واندلعت مواجهات بالأمس بين الشرطة وشبان في القرية الذين اتهموها بالتقصير في مكافحة العنف وفي معالجة هذه القضية بالذات.

وطالب الشباب افراد عائلة بالمدينة، يشتبه بأن القاتل منها، بالرحيل من طمرة.

 
 ودرس ذياب في الجامعة العبرية وتخرج من قسم الحسابات وبدأ مزاولة عمله مؤخرًا في المجال.

ويشيع جثمان القتيل المغدور أحمد اليوم، وقد بلغ عدد القتلى منذ بداية العام 102 قتيلًا.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]