ظهر مغني الراب الأميركي ماكليمور بشكل مفاجئ في احتجاج مؤيد لفلسطين في واشنطن العاصمة حيث نزل ما يزيد عن 100 ألف شخص لإدانة دعم الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل.
وفي منعطف غير متوقع، صعد المغني إلى المسرح لإدانة الضربات الانتقامية الإسرائيلية في قطاع غزة، بينما اعترف بأنه قد لا يكون الشخص الأكثر تأهيلاً للمشاركة.
"إبادة جماعية"
فقد كشف الفنان، واسمه الحقيقي بنجامين هاموند أنه طلب منه التزام الصمت وإجراء بحث لفهم ما يجري والعودة إلى الوراء، مشيراً إلى أنه في الأسابيع الثلاثة الماضية أجرى بعض الأبحاث، مؤكداً أن ما يعرفه يشير لإبادة جماعية.
وقال في مقطع متداول على مواقع التواصل: "تعلمنا أن نكون متواطئين فقط، لحماية حياتنا المهنية، وحماية مصالحنا، ولن أفعل ذلك بعد الآن، أنا لست خائفا من قول الحقيقة".
[email protected]
أضف تعليق