أجاب الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن إمكانية أداء عمرة لأحد الأقارب نظير مبلغ مالى أو ما يعرف بـ«عُمرة البدل»، قائلا: «لم نر على مدار السنوات أن تؤدى هذه العبادات بهذه الطريقة»، متسائلا: «ما المعنى الروحانى من ذلك؟».
وأضاف عمران، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء dmc»، الذي يقدمه الإعلامى رامى رضوان، على قناة dmc، مساء امس الثلاثاء: «بهذه الظاهرة فالقعيد يجوز أن يوكل من ينوب عنه، ولكن لا يصح تدخل المستغلين وتسويف العبادة من مضمونها».
ورأى أمين الفتوى بدار الإفتاء أن «السمسرة باسم الدين في أداء العمرة تفرِّغ الشعائر من مضمونها».
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق