في الوقت الذي تحتفل به العائلات في العيد، تبقى فرحة العيد ناقصة لبعض العائلات الثكلى التي قضّت مضجعها آفة العنف والجريمة.

وفي حديث لموقع بكرا مع علوة عبدالله موسى، والدة المغدور مصطفى مطلق قالت: "قتل ابني بـ 26 تشرين الأول 2022، نحن لا نعرف من قتله حتى الآن، ولا نعرف ما السبب، أصبحت أخشى على ابني الكبير من الخروج من المنزل، حتى انني منعته من الذهاب الى العمل، وفي حال عدم رده على الهاتف أبدأ بالبكاء من الخوف".

وأكملت: "ابني مصطفى كان متدين، خلوق ومن الأوائل في دراسته، ليس لدينا أي أعداء".

وأنهت حديثها قائلة: "نحن نطالب بإيقاف شلال الدماء ونطلب المساعدة"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]