في بعضِ الغياب حضورٌ أكبر، هذه الجملة التي تلخّص مشوار الشهيدة الصحفية شيرين ابو عاقلة، الصحفية التي أوصلت صوت القضية الفلسطينية الى مسامع العالم.
25 عامًا من التغطيات اليومية، ذهبت فيها شيرين الى كل بقعة في فلسطين، لتنقل معاناة الشعب الفلسطيني، ومعاناة الصحفيين.
عام على استشهاد شيرين ابو عاقلة، ولا تزال قضية اغتيالها مرفوعة أمام المحاكم الدولية، دون محاسبة او معاقبة للجيش الاسرائيلي الذي قتلها بدم بارد أمام مرأى ومسمع العالم.
وفي الذكرى السنوية الأولى نظم نادي الاتحاد الارثوذكسي العربي في القدس وعائلة الشهيدة، أمسية لاستذكار أهم المحطات في حياة شيرين ابو عاقلة.
تخللت الامسية كلمات نعي لكلٍ من رئيس نادي الاتحاد الارثوذكسي، وللمطران عطالله حنا، وانتهت بكلمة لصديقة طفولة شيرين رانية عبدالله دحدل.
[email protected]
أضف تعليق