قال وزير جيش الأمن الإسرائيلي بيني غانتس، إن "إسرائيل ستكثف غاراتها لمكافحة "العنف" في الضفة الغربية وأماكن أخرى، دون تحديد أي صلة بالهجوم الذي تم إحباطه يوم الخميس.

وأكد خلال احتفال للضباط "سننشر المزيد من القوات والمزيد من الإجراءات، وسنعزز التعاون بين وكالات الأمن ونعجل ببناء الجدار الفاصل في الضفة الغربية".

وأضاف: "في الأسبوع المنصرم وحده، منعنا عددًا من المحاولات لإلحاق الأذى بالإسرائيليين انطلاقا من الضفة الغربية".

وأكد غانتس، أنه "حيثما لا يتم محاربة العنف سنحاربه" في إشارة إلى "رفض السلطة الفلسطينية تصعيد إجراءاتها لمحاربة العنف وتهريب الأسلحة في الضفة الغربية".

وذكرت اذاعة الجيش يوم الخميس، أن "الجيش اقام نقاط تفتيش في الضفة الغربية بالقرب من مستوطنة ارييل في إطار البحث عن مشتبه بهم آخرين محتمل تورطهم في هجوم أحبط في تل أبيب.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]