أوضحت عارضة الأزياء الأميركية من أصول فلسطينية بيلا حديد أن عدداً كبيراً من الشركات توقف عن العمل معها بسبب دعمها القضية الفلسطينية، كما أن أصدقاء لها قطعوا علاقتهم معها بالكامل بسبب موقفها هذا.
 
وفي مقابلة بودكادست لها، أكدت حديد أنها تتمسك بقناعاتها قائلةً: "أعرف عائلتي جيداً. وأعرف تاريخي جيداً. وهذا يكفيني".

وأضافت: "حين أتحدث عن فلسطين، يبدأون في تصنيفي بأشياء لا تمثلني. لكن تصرفي يصبح مشرفاً إذا تحدثت عن الأشياء نفسها التي تحدث هناك عندما تقع في أماكن أخرى من العالم. فما الفارق إذاً؟".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]