حكومة التغيير نحو الاسوأ صممت ان لا تنهي ولايتها قبل ان تقصف غزة وتقتل وتشن عدوانًا جديدا.

هذه الحكومة التي لم تكتف باقتحامات المسجد الاقصى وهدم المنازل ورفع الاسعار ودعم الاستيطان فبادرت الى عدوان جديد على غزة واهلها فقصفت وقتلت ومن بين ضحاياها اطفال.

تغيير الأشخاص ليس الحل وانما تغيير السياسات التي تدعم الاحتلال وممارسته البشعة بحق الشعب الفلسطيني.

العربية للتغيير تستنكر هذا العدوان ؛ انه عدوان آثم مدان ولكنه يتكرر مع كل حكومة قبل الانتخابات وهكذا كان مع هذه الحكومة لان الدم الفلسطيني هو وقود التنافس بين الاحزاب الاسرائيلية .

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]