تداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي، صوراً نادرة من زفاف نجم الراي الجزائري، الشاب خالد على زوجته سميرة، في العاصمة الفرنسية، باريس، وذلك عام 1995. سميرة زوجة الشاب خالد، مغربية الجنسية، أنجبت خمسة أبناء، ليتمكّن الشاب خالد لاحقاً، من الحصول على الجنسية المغربية، وهو ما أثار غضب الجزائريين.

وعلى الصعيد الفني، سيحيي الشاب خالد حفلاً فنياً، في الثاني عشر من الشهر المقبل، في فندق راديسون بلو، في مدينة دبي. وكان الشاب خالد قد غاب لفترة، بعد وفاة والدته، بداية الشهر الجاري، وقد ظهر من أمام قبرها، وشكر كل من وقف إلى جانبه، وكتب عبر حسابه الرسمي على (إنستغرام) "أشكر جميع من شارك في التعزية والدعاء للفقيدة أمي..أقولكم جزاكم الله خير الجزاء..وتقبل الله دعاءكم.. ونسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته..ويسكنها فسيح جناته ولا يريكم سوءًا في أنفسكم ولا فيمن تحبون".

ولا تزال أزمة الشاب خالد، مع متعهد الحفلات المصري وليد منصور قائمة، وذلك عقب إعلانه في بيان رسمي، أنه وقع ضحية عملية احتيال، من قبل منصور، إذ لم يحصل على أجره الكامل، بعد إحياء حفل في مصر، العام الماضي، وأنه بصدد اتخاذ جميع الإجراءات القانونية.

وجاء في البيان "بتاريخ 11/9/2021 تعاقدت على إقامة حفل غنائي في فندق "جي دبليو ماروت"، لصالح شركة النخيل وتم التعاقد مع شركة "تالنت دبيلو أم" للدعاية والإعلان ويمثلها وليد جمال منصور شعلان وشهرته المنتج وليد منصور".

وأضاف البيان: "تم إقامة الحفل دون أن يتم محاسبتي ودون حصولي على أجري المتفق عليه من المنتج والمسؤول عن تنظيم الحفل وليد منصور، وبالرغم من وجود عقد مبرم بيني وبين شركته، إلا أنه مع الأسف الشديد قد ماطل واستولى على باقي أجري المتفق عليه، فلم يحوّل المبلغ المتبقي، ومنذ ذلك التاريخ أصبح الكلام معه عبارة عن مماطلة وتسويف وعدم التزام بالعود ولم أسمع منه سوى الوعود الكاذبة بالسداد ولكن دون جدوى.

وقد نفى وليد منصور، اتهامات الشاب خالد، مؤكداً حصوله على جميع حقوقه المالية، وقد أبرز جميع الأوراق التي تؤكد صحة كلامه بما في ذلك الإيصالات المالية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]