توسعت دائرة الاحتجاج على غلاء الاسعار، من الخليل الى بيت لحم، حيث اضرم الليلة الماضية، عدد من المحتجين النار في اطارات السيارات مغلقين بها طريق واد النار الرابط بين جنوب الضفة الغربية ووسطها مع شمالها.

وحذر حراك بدنا نعيش الذي يقود الاحتياجات، حذر الحكومة من استمرار صمتها أمام الارتفاعات المتتالية على اسعار السلع الغذائية الأساسية السلع الاخرى، ومطالبينها بسرعة الاستجابة لمطالبها وتنفيذ بنود الاتفاق الذي تم التوصل اليه قبل اكثر من شهرين.

ودعا المتحدث باسم الحراك امجد الاطرش، الى اضراب شامل الثلاثاء القادم في كافة محافظات الوطن. مؤمدا بأن اعتصام ابن رشد في الخليل، سيبقى مفتزخا امام الجميع للانضمام اليه.


وتشهد فلسطين ارتفاعا كبيرا في اسعار السلع الأساسية اضافة لعشرات السلع، بسبب الارتفاع العالمي على الاسعار.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]