سخّرت عارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد حسابها الخاص على إنستغرام، لنقل أخبار مقتل شيرين أبو عاقلة متابعة ردود الأفعال العالمية، فور ورودها لحظة بلحظة. ومن خلال خاصية القصص المصوّرة (Stories)، طالبت حديد بالعدالة لشيرين وكرّرت في أكثر من منشورٍ شاركته شعار "الصحافة ليست جريمة"، ولم تتوانَ للحظة أن تدين الجيش الإسرائيلي على مقتلها مؤكدةً أنه استهدفها.

وفي إحدى القصص المصوّرة، شاركت عارضة الأزياء من أصول فلسطينية خبر مقتل شيرين أبو عاقلة على يد الجنود الاسرائيليين، وكتبت معلّقة: "ليس لديّ كلمات. لم يعد لديّ كلمات بعد الآن".

وتابعت بيلا حديد: "والفكرة أنهم سيحاولون تبرير ذلك. سيحاولون شرعنة هذه الجريمة عديمة الإحساس. الصحافة ليست جريمة، حتى لو حاولوا تسليط الضوء على جريمتك". وختمت تقول: "ارقدي بسلام أيتها الرائعة، والشجاعة، وشهيدة فلسطين؛ شيرين أبو عاقلة. قولوا اسمها".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]