ميكونوس هي واحدة من أجمل جزر اليونان المعروفة بجذب الزوار من جميع أنحاء العالم. تشتهر هذه الجزيرة الجميلة بشواطئها الرملية والمباني المطلية باللون الأبيض والمياه الزرقاء الكريستالية، وهي في الواقع جوهرة من بحر إيجه بينما الأماكن الجميلة التي يجب زيارتها في ميكونوس هي كنوز تستحق الاستكشاف. مدينة ميكونوس وجهة مثالية للمسافرين الباحثين عن الفخامة والمتعة، وتتميز بالعديد من الأماكن السياحية الجديرة بالزيارة.
حي ليتل فينيس ميكونوس هو من أفضل الأماكن للزيارة في ميكونوس
حي ليتل فينيس ميكونوس هو من أفضل الأماكن للزيارة في ميكونوس. تم بناء حي ليتل فينيس ميكونوس خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر من قبل التجار البحريين، ويقع على الحافة الغربية لشورا بالقرب من شاطئ الكسندرا. مكان الاستراحة المثالي للفنانين الذين أعادوا إنشاء المشهد في عدد لا يحصى من اللوحات، ومن المؤكد أن منازلها الجذابة والمقاهي والمطاعم التي تقع على حافة المياه ستجذب الزائرين.
كاتو ميلي
تعد كاتو ميلي أو "طواحين الهواء السفلية" من أفضل الأماكن التي يمكنك زيارتها في ميكونوس
تعد كاتو ميلي أو "طواحين الهواء السفلية" من أفضل الأماكن التي يمكن زيارتها في ميكونوس. تم تشييده لأول مرة من قبل الفينيسيين في القرن السادس عشر، وهو عبارة عن صف من طواحين الهواء التاريخية المغطاة بالخشب والقش والتي تقف في مواجهة البحر في مدينة تشورا، وهي حاليًا 16 طاحونة هوائية في ميكونوس، يجب على المرء أن يزور طواحين الهواء لمعرفة كيف استغل سكان البندقية قوة الرياح، والتمتع بالمناظر البانورامية للمدينة والمحيط.
شاطئ بلاتيس جيالوس
يعد شاطئ بلاتيس جيالوس مكانًا لا يمكنك تفويته. يقع الشاطئ على مسافة قصيرة من مدينة تشورا الرئيسية، وهو شاطئ صديق للعائلة. يحيط بلاتيس جيالوس العديد من الفنادق والمطاعم، وهو أيضًا مركز سفر صغير حيث تغادر قوارب التاكسي بانتظام إلى الشواطئ الشهيرة الأخرى بالجزيرة. يمكنك إشباع براعم التذوق لديك في المطاعم اليونانية والإيطالية الواقعة بالقرب من الشاطئ والتي تقدم طعامًا رائعًا.
شاطئ بارادايس
يعتبر شاطئ بارادايس أحد الوجهات الشاطئية المفضلة في ميكونوس، وهو مشهور في جميع أنحاء العالم، وهو أيضًا من بين أفضل الأماكن للزيارة في ميكونوس.استمتع بالشاطئ المشمس خلال النهار وتناول الكوكتيلات المفضلة لديك التي يتم تقديمها في الهواء الطلق على شاطئ بارادايس.
[email protected]
أضف تعليق