صدم الممثلان السوريان عبد المنعم عمايري وكندا حنا الجمهور بعد انتشار مشهد من فيلمها "الإفطار الأخير" عبر مواقع التواصل الاجتماعي والذي يتضمن مشهد حميمي.

وظهر عبد المنعم عمايري وكندا حنا يتبادلان القبل على الشفاه، ويعتبر المشهد من بين مشاهد عدة "صادمة" في الفيلم، فهناك لقطة لهما في غرفة النوم، ولقطة أخرى يظهر فيها عبدالمنعم يحلق لحيته في الحمام لتتقدم كندا باتجاهه محتضنة إياه من الخوف، فيلتف بشكل مباغت ويطبع قبلة على شفتيها.

وأثارت المشاهد غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي واستهجانهم لتخطي المسلسلات السورية الحدود بمشاهدها التي لا ترقى للدراما السورية التي عهدناها في الماضي، فكتبت إحدى المتابعات: "وين راحت المسلسلات السورية القديمة اخلام كبيرة وتخت شرقي والفصول الاربعه ، فعلا العايله كلها كانت تتفرج على المسلسل اما الان ياحيف عليهم شي بيخزي"

يُشار إلى أن الفيلم عُرض ضمن فعاليات أيام الثقافة السورية في قاعة الدراما بدار الأسد للثقافة والفنون، وحضر العرض مجموعة من الفنانين والنجوم السوريين.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]