قدمت مصر لعلماء الآثار ثروة من المعلومات التاريخية على مر السنين. وبينما كانت الحفريات تجري في مصر وحولها لعقود من الزمن، فإن المدى الذي عاشت فيه حضارة متقدمة في البلاد لم يكن معروفاً للعالم الغربي سوى في أواخر القرن التاسع عشر، وذلك عندما بدأ عالم المصريات الإنجليزي ويليام ماثيو فليندرز بيتري عمله، واكتشف أجزاء من تمثال ضخم لرمسيس الثاني، الفرعون المصري العظيم.

وبعد أكثر من 100 عام، في مارس 2017، كان فريق من الباحثين ينفذ حفرا في أحد الأحياء في شمال شرق القاهرة.

وكشف التحقيق عن معبد عمره 3000 عام بناه رمسيس، ولكن في نهاية الموقع، تماما كما كان الفريق على وشك إنهاء الأمور، ضرب أحد الحفارين شيئا صلبا في الأرض.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]